- 16:06الشيات ل "ولو": سحب بنما اعترافها بالبوليساريو هو تكريس للمجهود الدبلوماسي المغربي
- 16:01المغرب يشكل لجنة لتحرير سبتة ومليلية السليبتين
- 15:39تفاصيل مشروع الكابل البحري بين طرفاية وجزر الكناري
- 15:21الرئيس الصيني يُغادر المملكة في ختام زيارة قصيرة
- 15:13يونيسف تُبرز التحديات التي تواجه أطفال المغرب
- 15:08مساعدة وزير الخارجية الأمريكية تجدد دعم مغربية الصحراء
- 15:00موكوينا يستبعد اللاعب نسيم الشاذلي من لائحة الوداد
- 14:51شراكة استراتيجية بين البريد بنك وGuichet.com
- 14:43ندوة لوزارة التعمير تناقش تأثير الرقمنة في قطاع البناء
تابعونا على فيسبوك
خلال يناير 2018...سياسيون واقتصاديون وفنانون خطفتهم يد المنون في غفلة من الزمان
شهد هذا الأسبوع العديد من الوفيات بين أهل السياسة والإقتصاد والفن وحتى الرياضة، والذين خلف رحيلهم صدى واسعا في المجتمع المغربي والعربي وحتى الدولي، ومن المغرب إلى الإمارت مرورا بفلسطين ثم لبنان وفي الأخير السويد، اختلفت مناصب الراحلين، لكنهم جميعا تركوا أثرا كبيرا في تاريخ بلادهم وفي نفوس أقربائهم.
وفاة الفنان الكبير محمد المزكلدي
انتقل إلى جوار ربه الفنان الكبير محمد المزكلدي بعد صراع مرير مع المرض عن سن يناهز 86 سنة، وذلك بقسم الإنعاش التابع للمستشفى العسكري بالرباط، وتدهورت حالة الراحل الصحية منذ عدة أشهر، ولم يعد يقوى على الكلام ولا الحركة، ليدخل إلى إحدى المصحات الخاصة بالدار البيضاء، قبل أن يحظى بالرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، وينقل إلى المستشفى العسكري بالرباط بقسم الإنعاش.
حري بالذكر، أن محمد المزكلدي بدأ مشواره الفني خلال فترة الخمسينات، ويعتبر من الجيل الأول الذي رسخ أسس الأغنية المغربية العصرية وأسس صرحها، وكان يتميز بعين ثاقبة في رؤية الأشياء، يختار الكلمات والألحان الجيدة، سميع ومتذوق لأعذب الجمل الموسيقية.
الموت يفجع اللاعب السابق "صلاح الدين بصير"
فقد اللاعب السابق للمنتخب المغربي والرجاء البيضاوي "صلاح الدين بصير" خالته التي وافتها المنية مؤخرا.
وكتب مدرب المنتخب المغربي للكرة الشاطئية "مصطفى الحداوي" في تدوينة على حسابه بالفيسبوك: "انتقلت إلى عفو الله خالة صلاح الدين بصير، وبهذه المناسبة الأليمة يتقدم الإتحاد إلى العائلة الكبيرة والصغيرة لصلاح الدين بصير بأحر التعازي والمواساة راجية من الله أن يتغمد الفقيدة برحمته ويسكنها فسيح جنانه ويلهم ذويها الصبر و السلوان".
وفاة الممثلة المغربية "فاطمة الشيكر" بعد صراع مع المرض
توفيت الممثلة الكبيرة "فاطمة الشيكر"، بعد صراع طويل مع المرض، حيث أكدت خبر الوفاة الفنانة الشابة "وسيلة صبحي" في تدوينة نشرتها على حسابها بالأنستغرام.
وكانت الراحلة قد بدأت مشوارها الفني رفقة المسرح البلدي سنة 1964 مع رائد المسرح الطيب الصديقي، رفقة باقة من الممثلين الكبار من قبيل حمادي عمور وعبد العظيم الشناوي، إلى جانب اشتغالها مع فرق مسرحية أخرى فرقة البدوي وفرقة عبد العظيم الشناوي الأولى.
الملياردير "شفيق الشعبي" في ذمة الله
توفي رجل الأعمال المعروف "شفيق الشعبي"، نجل المرحوم ميلود الشعبي، إثر سكتة قلبية مفاجئة بمكتبه بمدينة القنيطرة.
ويعتبر الملياردير شفيق الشعبي، من أبرز قيادات حزب العدالة والتنمية بالقنيطرة، حيث يشغل عضوا بالمجلس الجماعي للمدينة الذي يترأسه وزير الطاقة والمعادن "عزيز رباح".
والدة الفنان "عبد الفتاح الجريني" تلاقي ربها بعد معاناة مع السرطان
أكدت وسائل إعلام مغربية، أن والدة الفنان المغربي عبد الفتاح الجريني، المقيم في الإمارات قد توفيت بعد معاناة مع مرض السرطان.
ونزل خبر الوفاة كالصاعقة على الجريني وشقيقه منير، فيما بدأ عدد من أفراد العائلة والأصدقاء في التوافد على منزل الفنان لتقديم التعازي.
وتدهورت الحالة الصحية لوالدة النجم المغربي خلال الأسابيع الثلاثة الماضية، وظل عبد الفتاح معها خلال الأسبوع الماضي، قبل أن يقرر السفر من أجل بعض الأوراق الخاصة.
وفاة مؤسس شركة Ikea بعد مسار حافل بالإنجازات
توفي مؤسس سلسلة شركات أيكيا، السويدي "إنغفار كامبراد"، وعمره 91 سنة، بعد مسار حافل بالانجازات الإستثنائية في مجال الإستثمار.
وجاء في بيان لشركة أيكيا أن كامبراد، الذي كان سباقا إلى إنتاج الأثاث الجاهز للتركيب، توفي في بلدته سمالاند، واصفة إياه بأنه "واحد من أعظم المستثمرين في القرن العشرين".
وقد أسس كامبراد، المولود عام 1926، شركة أيكيا وعمره 17 عاما فقط.
الموت يغيب الشاعر اللبناني "جوزيف الهاشم"
توفي الشاعر اللبناني جوزيف الهاشم والمشهور باسم "زغلول الدامور"، بعد صراع مع المرض عن عمر ناهز 93 سنة، يعد الراحل من "من أشهر شعراء الزجل في "لبنان".
ولد الهاشم في بلدة البوشرية، قضاء المتن، في جبل لبنان عام 1925 لعائلة تعود جذورها إلى بلدة الدامور الساحلية في جبل لبنان، ولذلك لقب بزغلول الدامور.
أتقن نظم الشعر في سن التاسعة، لكن شهرته ذاعت في لبنان والمنطقة العربية بعد أن شكل ثنائيا تنافسيا مع الراحل زين شعيب، وهو الثنائي الذي لم يعرف الزجل اللبناني نظيرا له على مدى النصف الثاني من القرن الماضي.