- 08:01ونتوما اشنو آخر خبر قريتو واشنو البوز اللي تبغيو ديرو؟
- 07:44ترحيل صحافيين إيطاليين داعمين للبوليساريو بالعيون
- 07:30رئيس الحكومة يتفقد أروقة معرض الفلاحة بمكناس
- 06:30أجواء حارة في توقعات أحوال طقس اليوم الاثنين
- 19:30المغرب يتصدر الملتقى الدولي التاسع لبارا ألعاب القوى مولاي الحسن بمراكش
- 19:00الصويرة تحتفي بوصول المشاركات في النسخة 34 من "رالي عائشة للغزالات"
- 18:21ليفربول يتوج بطلا للدوري الإنجليزي للمرة العشرين بعد اكتساحه لتوتنهام
- 18:11نهضة بركان يبلغ نهائي كأس الكونفدرالية الأفريقية للمرة الثانية تواليا
- 17:30الملتقى الدولي للفلاحة بالمغرب.. أبرز أرقام الدورة 17
تابعونا على فيسبوك
خبراء يحذرون: "السعال والعطاس كقنابل ذرية صغيرة تتجاوز المترين"
حذر باحثو جامعة Loughborough من أن السعال والعطاس يعملان مثل "قنابل ذرية صغيرة" تتجاوز مترين بانتظام.
وفي دراستهم، ابتكر الفريق نموذجا رياضيا أظهر أن بعض القطرات يمكن أن تطير لمسافة تزيد عن 3.5 متر بسبب ظاهرة تعرف باسم "دوامة الطفو" ؛ وهي الحركة المضطربة للهواء الساخن الكثيف الذي نطرده مع القطرات عند السعال أو العطس.
وقال الدكتور إميليانو رينزي، الذي قاد الدراسة: "في غالبية تحليلاتنا، تشير التنبؤات التي قدمها نموذجنا إلى أن أكبر القطرات تتجاوز باستمرار النطاقات الأفقية البالغة مترين من المصدر قبل الاستقرار على الأرض. وفي بعض الحالات، يتم دفع القطرات بما يزيد عن 3.5 متر بواسطة الدوامة الطافية، التي تعمل مثل القنبلة الذرية الصغيرة .. لذلك، قد لا تكون الإرشادات التي تقترح حدود المسافة المادية لمترين كافية لمنع الانتقال المباشر عبر قطرات كبيرة الحجم".
واستطرد موضحا: "يوضح نموذجنا أيضا أن القطرات الأصغر يتم حملها لأعلى بواسطة هذه الدوامة الصغيرة، وتستغرق بضع ثوان للوصول إلى ارتفاع أربعة أمتار .. في هذه المرتفعات، ستتداخل أنظمة تهوية المبنى مع ديناميكيات السحابة ويمكن أن تصبح ملوثة".
ووجدت الدراسة أيضا أن مسار هذه القطرات يتأثر بشكل كبير بالطريقة التي تميل بها رأسك عند السعال أو العطس.
وأضاف الدكتور رينزي: "أخيرا، من تحليلنا، من الواضح أن إمالة الرأس إلى أسفل أثناء السعال أو العطس، يقلل بشكل كبير من نطاق معظم أحجام القطرات .. نوصي بتغييرات سلوكية وثقافية في السكان لتوجيه السعال نحو الأرض، بالإضافة إلى ارتداء أغطية الوجه، للتخفيف من مخاطر الانتقال المباشر قصير المدى لفيروسات الجهاز التنفسي".
تعليقات (0)