- 06:35زخات مطرية متفرقة في توقعات أحوال الطقس ليوم السبت 01 مارس
- 01:30رحيل محمد بنعيسى.. مبدع الثقافة المغربية وصانع "موسم أصيلة"
- 23:25جلالة الملك يُهنّئ الشرع بحلول شهر رمضان
- 23:12فتاح: الحكومة مُلتزمة بإصلاح أنظمة التقاعد
- 22:47الاتحاد الإنجليزي يوقف المباريات لإفطار اللاعبين المسلمين
- 22:27هزة أرضية بإقليم بولمان ومختص يكشف التفاصيل ل"ولو"
- 22:23حزب "الميزان " يدعو الحكومة لتطوير المخزون الوطني للماشية
- 22:03مطارات المملكة تسجل رقماً قياسيا تجاوز 32 مليون مسافر
- 21:33المغرب يتسلم دفعة جديدة من محتجزين بالجزائر
-
حالة الطقس
9°C/16.7°C
-
الأحد
11.6°C/16.9°C
-
الإثنين
11.9°C/17.4°C
-
الثلاثاء
13.7°C/18.2°C
-
الأربعاء
13°C/17.5°C
-
الخميس
14.3°C/14.3°C
تابعونا على فيسبوك
خبراء يحذرون: "السعال والعطاس كقنابل ذرية صغيرة تتجاوز المترين"
حذر باحثو جامعة Loughborough من أن السعال والعطاس يعملان مثل "قنابل ذرية صغيرة" تتجاوز مترين بانتظام.
وفي دراستهم، ابتكر الفريق نموذجا رياضيا أظهر أن بعض القطرات يمكن أن تطير لمسافة تزيد عن 3.5 متر بسبب ظاهرة تعرف باسم "دوامة الطفو" ؛ وهي الحركة المضطربة للهواء الساخن الكثيف الذي نطرده مع القطرات عند السعال أو العطس.
وقال الدكتور إميليانو رينزي، الذي قاد الدراسة: "في غالبية تحليلاتنا، تشير التنبؤات التي قدمها نموذجنا إلى أن أكبر القطرات تتجاوز باستمرار النطاقات الأفقية البالغة مترين من المصدر قبل الاستقرار على الأرض. وفي بعض الحالات، يتم دفع القطرات بما يزيد عن 3.5 متر بواسطة الدوامة الطافية، التي تعمل مثل القنبلة الذرية الصغيرة .. لذلك، قد لا تكون الإرشادات التي تقترح حدود المسافة المادية لمترين كافية لمنع الانتقال المباشر عبر قطرات كبيرة الحجم".
واستطرد موضحا: "يوضح نموذجنا أيضا أن القطرات الأصغر يتم حملها لأعلى بواسطة هذه الدوامة الصغيرة، وتستغرق بضع ثوان للوصول إلى ارتفاع أربعة أمتار .. في هذه المرتفعات، ستتداخل أنظمة تهوية المبنى مع ديناميكيات السحابة ويمكن أن تصبح ملوثة".
ووجدت الدراسة أيضا أن مسار هذه القطرات يتأثر بشكل كبير بالطريقة التي تميل بها رأسك عند السعال أو العطس.
وأضاف الدكتور رينزي: "أخيرا، من تحليلنا، من الواضح أن إمالة الرأس إلى أسفل أثناء السعال أو العطس، يقلل بشكل كبير من نطاق معظم أحجام القطرات .. نوصي بتغييرات سلوكية وثقافية في السكان لتوجيه السعال نحو الأرض، بالإضافة إلى ارتداء أغطية الوجه، للتخفيف من مخاطر الانتقال المباشر قصير المدى لفيروسات الجهاز التنفسي".
تعليقات (0)