- 19:00مصرع 4 أشخاص في تحطم طائرة بإلينوي الأمريكية
- 18:30اختلالات “الشعير المدعم” تصل البرلمان
- 18:00شكايات جديدة ضد “جيراندو” في المغرب وكندا
- 17:30300 ألف طن من القمح الكازاخستاني تستعد لدخول المغرب
- 17:15"من دون الثقة، لا يُبنى سلامٌ راسخ…"
- 16:59مليلية توقف موجة من طالبي اللجوء الفنزويليين على الحدود المغربية
- 16:30واتساب يُطلق ميزة ترجمة الرسائل داخل المحادثات على أندرويد
- 15:30مصرع تلميذ غرقا في وادي درعة ضواحي زاكورة
- 15:15التحقيق في ملابسات وفاة رضيعين بحضانة بالبيضاء
تابعونا على فيسبوك
جامعة لقجع تكشف تفاصيل المشروع الجديد لتطوير التحكيم في المغرب
أعلنت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم عن إطلاق مشروع تقييم شامل لمنظومة التحكيم الوطني، بهدف الارتقاء بمستواه وتطويره وفق المعايير الدولية. وسيتولى إسماعيل الفتح الإشراف على هذا المشروع، الذي يهدف إلى تحليل مختلف جوانب التحكيم في البطولة الاحترافية المغربية.
ويرتكز المشروع على ثلاثة محاور رئيسية، أولها الجانب التقني، حيث سيتم التركيز على تقنية حكم الفيديو المساعد (VAR)، من خلال تقييم أداء الحكام المشرفين عليها، ودراسة طريقة تطبيقها ومدى فاعليتها، إضافة إلى تحليل عملية تعيين الحكام ووضع معايير دقيقة لاختيارهم وتقييم أدائهم. كما يشمل هذا المحور تطوير منظومة التكوين لضمان تحسين أداء الحكام في المباريات.
أما المحور الثاني، فيتعلق بجاهزية التحكيم لمواكبة الاحتراف، حيث سيتم دراسة أسلوب اللعب في البطولة الوطنية ومدى تأثيره على قرارات الحكام، إلى جانب مراجعة الميثاق التأديبي وتنظيم جلسات حوارية مع الأندية، تشمل المدربين وعمداء الفرق. كما سيركز هذا المحور على تحسين بروتوكولات الحكام، سواء خلال المباريات أو في تعاملهم مع وسائل الإعلام، إضافة إلى دراسة الجانب المالي المتعلق بالحكام.
فيما يرتبط المحور الثالث بالهيكلة التنظيمية للتحكيم في المغرب، حيث سيتم تقييم دور اللجنة المركزية للتحكيم والمديرية الوطنية للتحكيم، مع التركيز على تطوير أكاديمية التحكيم، لتعزيز تكوين الحكام وتأهيلهم وفق أحدث المعايير.
ويتكون فريق المشروع من مجموعة من الخبراء الأجانب في تقنية الـVAR وتنظيم التحكيم الاحترافي، إلى جانب مختصين في رقمنة البيانات التحكيمية. ويهدف هذا المشروع إلى إرساء منظومة تحكيمية حديثة، تواكب تطورات كرة القدم العالمية، وتضمن نزاهة المنافسات في البطولة الاحترافية المغربية.
تعليقات (0)