- 23:35انتخاب المغرب بمكتب لجنة الديمقراطية وحقوق الإنسان للاتحاد البرلماني الدولي
- 23:13التحريض على ارتكاب جرائم يقود عشرينياً للإعتقال
- 22:47تفاصيل جديدة في محاكمة 3 شيوخ متورطين في اغتصاب طفلة
- 22:32الوداديون يحملون آيت منا مسؤولية إخفاق الفريق
- 22:14عمدة باريس تزور الصحراء المغربية
- 21:594 أشهر حبسا نافذا للطالب صاحب إشاعة اغتصاب تلميذات "كيكو"
- 21:33هيئة صحراوية تطالب دي ميستورا بإشراكها في النقاشات الدائرة
- 21:30الجيش الملكي يهزم براميدز بثنائية ويودوع دوري أبطال افريقيا
- 21:21فوز مثير للإنتر على البايرن في دوري الأبطال
تابعونا على فيسبوك
تقرير.. الظلم والفقر والفساد معيقات العيش بسلام بالمغرب
كشفت نتائج البحث الوطني الذي نشره المعهد الملكي للدراسات الاستراتيجية حول “الرابط الاجتماعي 2023” أن الفقر والظلم الاجتماعي والرشوة من بين العقبات الرئيسية التي تحول دون العيش بسلام في المغرب.
وأكد البحث، الذي نُشر على الموقع الرسمي للمعهد، أن هذه العوائق تفوق المشاكل الثقافية التقليدية الأخرى مثل الفردية واللامبالاة، بينما تراجعت الفظاظة والتطرف الديني إلى المراتب الأخيرة.
وأضاف البحث أن الهوية المغربية، وفقاً لاستطلاعات 2011 و2016 و2023، تُعرف أولاً وقبل كل شيء بالانتماء إلى الإسلام وحب الوطن والتعلق بالوحدة الترابية للمملكة.
وفيما يتعلق بالمسألة اللغوية، أظهر البحث انخفاضاً طفيفاً في تفضيل الثنائية اللغوية (بين العربية والأمازيغية) كخيار لغوي لدى المغاربة في عام 2023، حيث لا تزال تهيمن على ما يزيد قليلاً عن نصف المواقف بنسبة 50.8%. ويشير هذا التطور إلى أن الهوية الأصلية ذات البعد اللغوي قد تشكل تحدياً للرابط الوطني، خاصة أن المطالبة بالثنائية اللغوية غالباً ما تحملها حركات ذات صلة ثقافية/إقليمية أو أجنبية قوية.
وفي مجال التعليم، أعرب ما يقرب من ثلاثة أرباع المغاربة عن تفضيلهم للعربية الفصحى كلغة أولى، بينما تضاعف معدل تفضيل الدارجة ثلاث مرات منذ عام 2016، إلا أنه لا يتجاوز 11% في عام 2023.
كما أظهر البحث أن إضفاء الطابع الرسمي على الأمازيغية، خاصة كلغة تعليم، لم يلقَ صدى كافياً لدى المغاربة، حيث لا تزال المطالب المتعلقة بهذا الموضوع تُعتبر “مسألة نخبوية”. ويظهر ذلك جلياً في بقاء نسبة تفضيل الأمازيغية كلغة رئيسية للتعليم عند 5% بين عامي 2016 و2023.
تعليقات (0)