- 10:40دراسة: الجهوية المتقدمة في المملكة تواجهها أعطاب بنيوية
- 10:23ارتفاع مبيعات السيارات الجديدة بالمغرب
- 10:22سلطات البيضاء تتصدى لأصحاب “البارسولات”
- 10:02أداء إيجابي لبورصة الدار البيضاء
- 09:51أسعار صرف أهم العملات الأجنبية اليوم الخميس 5 يونيو 2025
- 09:40إسبانيا تتحدى فرنسا في قمة مثيرة بنصف نهائي دوري الأمم الأوروبية
- 09:23توقيف عون سلطة متورط في النصب والاحتيال بإنزكان
- 09:04حصيلة التدخلات الأمنية ضد الغش في الباك
- 08:42إجماع على قانون التوظيف الجماعي للقيم المنقولة
تابعونا على فيسبوك
تعرفوا على الروح القتالية لجمعية ابتسامة رضا ..
"لطالما كانت الابتسامة على وجهه ، حتى 5 فبراير 2009 ... رضا ، 13 عامًا ونصف ، ينتحر". ..."
ابتسامة رضا هي جمعية تم إنشاؤها في ديسمبر 2009 بعد انتحار رضا البالغ من العمر 13 عامًا ونصف. هدفها؟ ساعدوا وعلموا الشباب المعذب، امنعوا الانتحار ولكن قبل كل شيء ارفعوا الحجاب عن هذه الآفة في المغرب.
تعتبر المراهقة مرحلة أساسية ومعقدة في بعض الأحيان. يمكن لكل فرد تجربة ذلك بشكل مختلف، مما قد يؤدي إلى عدم الراحة، والعزلة، والألم ، والوحدة ... أو في بعض الأحيان للأسف إلى الانتحار. من الصعب جدًا على المراهق الانفتاح أو التحدث أمام شخص بالغ خوفًا من الحكم عليه أو استبعاده أو حتى إذلاله.
لأن المعاناة جزء من الحياة، لأن الاكتئاب يمكن أن يؤثر على الجميع، لأن شخصًا من حولك يمكن أن يتأثر، طورت ابتسامة رضا في عام 2011 أول مساحة مجانية للدردشة والاستماع في المغرب:بعنوان كفى من الصمت .
كفى من الصمت لجمعية "ابتسامة رضا"
مبادرة مجانية مخصصة للمراهقين الذين هم تحت سن 21 سنة. أداة تتيح لهم التعبير عن أنفسهم بحرية والثقة في سرية تامة دون خوف أو خجل. متاح على www.stopsilence.org وعلى تطبيق الهاتف المحمول Stop Silence..
"كفى من الصمت" مفتوح يومي الاثنين والجمعة من الساعة 4 مساءً حتى 9 مساءً ، الثلاثاء والأربعاء والخميس من الساعة 4 مساءً حتى الساعة 11 مساءً والسبت من الساعة 4 مساءً حتى 6 مساءً. المستمعون هم من المتطوعين البالغين الذين اختاروا المشاركة في هذه المهمة. إنهم ليسوا أطباء نفسيين أو علماء نفس أو معالجين، فهم مدربون بشكل خاص على الاستماع إلى الشباب دون إصدار أحكام.
دعونا جميعًا نأخذ دقيقة صمت لنقول شكرًا لجمعية ابتسامة رضا، شكرًا لأي شخص يلتزم بشكل مباشر أو غير مباشر بمحاربة الانتحار لأنه في النهاية قصة رضا، ولكن أيضًا قصة لكثير من الشباب الذين يعانون في صمت.
لمعرفة المزيد عن الجمعية:
*بشراكة مع المجلة الأسبوعية InSecret، وللاطلاع على المزيد زوروا موقع : www.insecret.ma
تعليقات (0)