- 13:30هجوم سيبراني يشل خدمات عمومية ببلجيكا
- 13:10كاميرات للأمن تترصّد الجريمة في شوارع أكادير
- 13:00حملة مراقبة استباقية للحد من انتشار السل باقليم تنغير
- 12:43لفتيت يتصدى لأصحاب الطاكسيات
- 12:24تونس.. السجن من 13 إلى 66 عاما للمتورطين في قضيّة "التآمر على أمن الدولة"
- 12:01رغم الانتقادات.. “دوزيم” تعيد برنامج “جام شو”
- 11:33ترامب: اتفاق المعادن مع أوكرانيا قد يوقع الأسبوع المقبل
- 11:09رومان سايس يتوج رفقة السد بلقب الدوري القطري
- 10:49تفاصيل اتفاقية شراكة استراتيجية مع البروفيسور اليزمي
تابعونا على فيسبوك
تزامنا مع الإنتخابات الرئاسية.. انتعاش ظاهرة الحريك من السواحل الجزائرية
خلال الحملات الإنتخابية للرئاسيات الجزائرية المُقررة اليوم السبت 7 شتنبر 2024، وسط توقعات بفوز "عبد المجيد تبون" بولاية جديدة، انعشت بشكل كبير ظاهرة "الحريك" من السواحل الجزائرية نحو السواحل الإسبانية. حسب ما أوردته مجلة "جون أفريك" الفرنسية.
وقالت المجلة الفرنسية، المتخصصة في الشؤون الأفريقية، في تقرير لها إن الآلاف من الشباب الجزائري أقدموا على الهجرة السرية نحو إسبانية في الأشهر الثلاثة الأخيرة. مضيفة أن ظاهرة الهجرة السرية من الجزائر نحو إسبانيا، أضحت تجارة قائمة تدر أموالا طائلة على شبكات التهريب، حيث يصل المعدل المالي لتهريب شخص واحد إلى حوالي 2،700 أورو، من السواحل الجزائرية إلى جزيرة مايوركا التابعة لجزر البليار التي تُعد أقرب نقطة إسبانية إلى الجزائر.
وأشارت "جون أفريك"، إلى الأسباب الإجتماعية القاهرة التي يُعاني منها الشباب الجزائري التي تدفعهم للمغامرة بحياتهم من أجل الوصول إلى إسبانيا، بحثا عن مستقبل أفضل، حيث أعرب بعض المواطنين الجزائريين، أن "جحيم البر في الجزائر أسوأ من جحيم البحر".
ووفق عدد من المعارضين الجزائريين، فإن ارتفاع محاولات الهجرة السرية من السواحل الجزائرية نحو إسبانيا راجع إلى وجود حالة اليأس لدى الشباب الجزائري في حدوث انفراج في ظروفهم الإجتماعية والاقتصادية، في ظل استمرار سيطرة العسكر على الحكم في البلاد.
تعليقات (0)