- 10:42تسلل 3 قاصرين مغاربة إلى سبتة المحتلة
- 10:20الشرع يعترف بإجراء اتصالات غير مباشرة مع إسرائيل
- 10:20وهبي: طموحنا الفوز بكأس أفريقيا
- 09:40عزيز بنجلون على رأس قطب التسويق والتجارة بالمكتب الوطني للمطارات
- 09:20الطالبي العلمي يستقبل السفير المصري
- 09:02الخطوط الملكية المغربية تعزز حضورها بأمريكا من بوابة مطار جون كينيدي الجديد
- 08:43اعتراض 156 "حراك" متجهين إلى جزر الكناري
- 08:25قيوح يبحث مع نظيره السعودي تعزيز التعاون الثنائي
- 07:54الذكرى الثانية والعشرون لميلاد صاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير مولاي الحسن
تابعونا على فيسبوك
تراجع مساحة الأراضي الزراعية بنسبة 25 ٪ مقابل ارتفاع عدد السكان
تم مساء السبت 16 دجنبر بالرباط، تنظيم احتفالية بمناسبة اليوم العالمي للتربة تحت شعار "حديقة التجارب النباتية من أجل الحفاظ على التنوع البيولوجي"، من طرف المعهد الوطني للبحث الزراعي وولاية الرباط سلا القنيطرة وبشراكة مع جمعية "حوار الألحان"، والرابطة المحمدية للعلماء والمدرسة الوطنية للهندسة المعمارية ومؤسسة الثقافة الإسلامية.
وفي كلمة له بالمناسبة أكد رشيد دحان الكاتب العام للمعهد الوطني للبحث الزراعي، أن مساحة الأراضي الصالحة للزراعة ستتراجع بنسبة 25 في المائة خلال عام 2050 مقارنة بعام 1960، بجانب تعرض نحو 33 في المائة من الأراضي الزراعية للاتلاف، وذلك مقابل ارتفاع ومضاعفة عدد سكان الأرض في عام 2050 ليصل إلى 9 مليارات نسمة.
وطالب المتحدث ذاته بضرورة زيادة الإنتاج الغذائي بنسبة 60 في المائة، لتلبية احتياجات هذه الفئة السكانية العريضة مضيفا أنه لا يكفي إصلاح التربة بعد أن تضررت، مؤكدا أن العالم أصبح حاليا بحاجة إلى أراض خصبة سليمة، لتحقيق الأهداف المتعلقة بالأمن الغذائي والتغذية ومكافحة آثار تغير المناخ وضمان التنمية الشاملة المستدامة.
ومن ناحيتها أوضحت حسناء ياشو وهي متخصصة في علوم التربة في كلمة لها بذات المناسبة، أن لابد من الحفاظ على التربة الخصبة نظرا للزحف العمراني الذي يواجهه العالم، مضيفة أن إنتاج التربة يحتاج إلى الكثير من الوقت.
تعليقات (0)