- 18:13المغرب ثاني أكبر مستثمر أفريقي في القارة السمراء
- 17:41لخلق مشاريع تنموية مسؤول فرنسي يتوجه للأقاليم الصحراوية
- 17:16أرسنال يقترب من خطف نجم وسط ريال سوسيداد الإسباني
- 16:52المصادقة على تعديلات تخص قانون متعلق بجبايات الجماعات الترابية
- 16:26 الـ"فيفا" يوافق على رفع عدد منتخبات كأس العالم للسيدات
- 16:00هذه هي السيارة الأكثر مبيعا في المغرب خلال شهر أبريل
- 15:23باكستان تعيد فتح مجالها الجوي بالكامل مع الهند
- 15:15ترامب يعلن وقفاً شاملاً وفورياً لإطلاق النار بين الهند وباكستان
- 14:39أدوية داء السكري تجر التهراوي للمساءلة
تابعونا على فيسبوك
تحديد تاريخ زيارة وزير الداخلية الفرنسي للمغرب
من المرتقب أن يقوم وزير الداخلية الفرنسي "جيرالد دارمانان"، يوم الأحد 21 أبريل 2024، بزيارة عمل رسمية إلى المغرب تدوم ثلاثة أيام، تركز أساسا على تعزيز التعاون الثنائي في المجال الأمني بين فرنسا والمملكة.
وذكرت تقارير إعلامية، أن "جيرالد دارمانان"، سيعقد سلسلة من الإجتماعات الرسمية مع أعضاء الحكومة المغربية، تبدأ رسميا في اليوم التالي، 22 أبريل. مشيرة إلى أنه سيلتقي وزير الداخلية "عبد الوافي لفتيت"، لإجراء محادثات ثنائية حول القضايا الأمنية ذات الأهمية المشتركة.
وأضافت المصادر، أنه عقب هذا الإجتماع سيتم عقد جلسة عمل موسعة، حيث سيتناول الطرفان مواضيع مختلفة، بما في ذلك مكافحة الجريمة المنظمة، مع التركيز بشكل خاص على التعاون في مكافحة الإرهاب وتهريب المخدرات.
وأكدت المصادر ذاتها، أن التعاون الأمني بين المغرب وفرنسا سيكون في قلب المحادثات مع التشديد على أهمية تعزيز الجهود المشتركة لمكافحة الهجرة غير الشرعية والإتجار بالبشر لعدة سنوات. لافتة إلى الدولتين وقعا اتفاقيات تعاون أمني تهدف إلى مكافحة أشكال مختلفة من الجريمة عبر الحدود.
هذا وأكد نائب المتحدث باسم وزارة أوروبا والشؤون الخارجية الفرنسية، أن فرنسا والمغرب تحرزان تقدما في تنفيذ خارطة الطريق المشتركة "الطموحة".
وقال المتحدث باسم الخارجية الفرنسية، خلال مؤتمر صحفي الخميس 11 أبريل الجاري، إن المحادثات بين وزير أوروبا والشؤون الخارجية الفرنسي "ستيفان سيجورني"، ونظيره المغربي "ناصر بوريطة"، التي جرت يوم الثلاثاء في باريس، "سمحت بإحراز مزيد من التقدم في تنفيذ الأجندة السياسية وخارطة الطريق المشتركة الطموحة التي نتقاسمها مع المغرب".
وأضاف المسؤول الفرنسي، أن خارطة الطريق هذه "تتعلق بالإستثمارات الكبرى للمستقبل فضلا عن الجوانب الأمنية والتبادلات الثقافية وحتى القضايا العالمية".
تعليقات (0)