- 20:33تفكيك شبكة تحتكر مواعيد التأشيرات بالناظور
- 20:00كوريا الجنوبية تقترب من الفوز بصفقة توريد القطارات للمغرب على حساب "ألستوم"
- 19:35ركود اقتصادي يسبق رمضان في سوق الجملة للحبوب بالدار البيضاء
- 19:02الإعلان عن نتائج الامتحانات الكتابية للكفاءة المهنية بالأطر الإدارية
- 18:47المغرب ثاني دول شمال أفريقيا استيراداً للسلع التركية
- 18:29أكادير تعتمد "يوم بدون سيارات" لتعزيز الوعي البيئي
- 17:51رسميا...فان بيرسي مدربا جديدا لتارغالين في فينورد الهولندي
- 17:11البيرو.. انهيار قاعة للطعام بمركز تجاري يخلف قتلى وجرحى
- 17:00سفير إسبانيا: الأندلس والمغرب يتقاسمان تاريخاً متجذر بعمق
تابعونا على فيسبوك
"بوريطة" يؤكد مواقف المغرب "الواضحة والثابتة" تجاه القضية الفلسطينية
في تصريح للصحافة عقب مباحثات مع وزير التنمية الإجتماعية في الحكومة الفلسطينية "أحمد مجدلاني"، يومه الإثنين 27 فبراير الجاري بالرباط، أكد وزير الشؤون الخارجية والتعاون الأفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج "ناصر بوريطة"، أن مواقف المغرب تجاه القضية الفلسطينية "واضحة وثابتة" كما عبر عنها جلالة الملك محمد السادس، رئيس لجنة القدس.
وأوضح "بوريطة"، أن المغرب مع حل الدولتين، أي إقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود يونيو 1967 والقدس الشرقية كعاصمة لها، مشددا على دعم جلالة الملك للسلطة الفلسطينية ولكل ما تقوم به للحفاظ على الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني. وأضاف أن "المغرب ضد كل ما من شأنه أن يقوض أفق هذا الحل، وضد الأعمال أحادية الجانب وضد سياسة الإستيطان، وكل الأعمال الإستفزازية التي يمكن أن تمس بالحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني".
وأشار وزير الخارجية، إلى أن المغرب له علاقات مع دولة إسرائيل، وهذه العلاقات لم ولن تمس بعلاقة المغرب مع الشعب الفلسطيني ودفاع المغرب عن الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني كما أكد ذلك جلالة الملك في 10 دجنبر 2022 في مكالمة مع الرئيس "محمود عباس". لافتا إلى أن لقاءه مع الوزير الفلسطيني شكل فرصة للحديث حول التعاون الثنائي بين المملكة المغربية ودولة فلسطين في كل المجالات وفي مجال الشؤون الإجتماعية بشكل خاص، معربا عن استعداد المغرب لوضع كل إمكانياته وتجربته رهن إشارة الإخوة في فلسطين، وذلك في "إطار التوجيهات الواضحة لجلالة الملك بأن المغرب بجانب الدولة الفلسطينية والسلطة الفلسطينية والحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني".
وأبرز الدبلوماسي المغربي، أن الظروف اليوم في المنطقة تحتاج نوعا من التعقل وخفض التصعيد، وأن يتحمل كل طرف مسؤوليته، بعيدا عن السياسات الأحادية الجانب وبعيدا عن الإستفزازات، مردفا أن هذا الموقف عبر عنه المغرب بشكل واضح، إثر السياسات الأخيرة للحكومة الإسرائيلية، والتي تتضمن نوعا من تعزيز الإستيطان والإستفزازات خاصة في المسجد الأقصى.
تعليقات (0)