- 21:05الريال يهزم يوفنتوس ويتأهل إلى ربع نهائي كأس العالم للأندية
- 20:12الباسكيط.. مباراة الماص والوداد تتحول إلى حلبة المصارعة
- 19:43اليماني: الغازوال لا يجب أن يتجاوز 9.77 درهما
- 19:03المغرب يسجل حوالي 25 ألف لسعة عقرب سنويا
- 18:25هذا موقف فرنسا من الحكم على صنصال
- 18:02بعد توالي حوادث الغرق.. السلطات تمنع السباحة في الأودية
- 18:005سنوات سجنا نافذا لبودريقة ومنع من إصدار الشيكات
- 17:42ريال مدريد يتحرك لضم ألفارو كاريراس مدافع بنفيكا
- 17:35العواصف الرعدية تهدد مواجهة ريال مدريد ويوفنتوس بمونديال الأندية
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
بوريطة:"عدد المهاجرين بلغ 258 مليون عبر العالم خلال عام 2017"
انطلقت صباح اليوم الأربعاء 02 ماي الجاري بمدينة مراكش، أشغال المؤتمر الوزاري الخامس للحوار الأورو ـ إفريقي حول الهجرة والتنمية، بمشاركة وزراء الخارجية والداخلية لحوالي 60 بلدا، كما يشهد هذا المؤتمر الذي يطلق عليه اسم "مسلسل الرباط"، مشاركة ممثلي منظمات أممية ودبلوماسيين دوليين.
وفي كلمة له بالمناسبة أكد ناصر بوريطة وزير الخارجية والتعاون، خلال المؤتمر الذي يهدف إلى التصدي للتحديات المشتركة المتعلقة بالهجرة والتنمية، بروح من المسؤولية المشتركة، أن ظاهرة الهجرة ارتفعت بشكل ملحوظ خاصة خلال السنوات الماضية، حيث بلغت نسبة الزيادة في عدد المهاجرين خلال الـ 10 سنوات الأخيرة نحو 67 في المائة، قبل أن يشير إلى أن عدد المهاجرين في العالم بلغ خلال عام 2017 فقط نحو 258 مليون مهاجر، منهم 14 في المائة أي ما يعادل 36 مليونا من المهاجرين أفارقة إلى أوروبا.
وفيما يتعلق بالجهود التي يبذلها المغرب من أجل الحد من ظاهرة الهجرة، ذكر بوريطة أن سياسة المغرب في هذا الشأن اعتمدت على الخطاب الملكي لجلالة الملك محمد السادس في قمة الاتحاد الأوروبي – أبيدجان في نونبر 2017، حيث طور المغرب منهجا استقرائيا لمسألة الهجرة، بجانب الجهود التي بذلها المغرب في عام 2006 بأوامر ملكية ويتعلق الأمر بمسلسل الرباط والذي جاء من أجل خدمة إفريقيا وتحقيق تطلعات شعوبها التي تطمح إلى التنمية والحياة الكريمة في مناخ من الوحدة والأمن والاستقرار، وذلك بهدف التضامن بصورة أخلاقية مع الأفارقة.
كما تطرق بوريطة في كلمته للأوامر التي أصدرها جلالة الملك محمد السادس في هذا الشأن، والتي شدد من خلالها على التضامن بين أوروبا وأفريقيا، وذلك ليس من منطق يستند عمل الخير الذي لا لبس فيه، بل مسؤولية تبادلية وتبعية من أجل فسح المجال لشراكة قوية وحقيقية لتحدي الهجرة.
تعليقات (0)