- 23:10طنجة.. اعتقال المتورط في الهجوم على سيارة عاملات
- 22:44نارسا تنصح مستعملي الطريق
- 22:31قلق أفريقي من قرار ترامب
- 22:09وفد عسكري مغربي يزور موريتانيا
- 21:47انقلاب قارب يخلف 4 قتلى نواحي العيون
- 21:25رغم محدوديته... نقابة تعليمية تحذر من "الفساد" وسط الجامعات
- 21:05إسبانيا تهزم فرنسا وتتأهل لنهائي دوري الأمم الأوروبية
- 20:59منتجات الصناعة التقليدية المغربية تغزو الأسواق الألمانية
- 20:45انتخاب المغربية ليلى الزوين نائبة لرئيس خبراء الإنتربول في الجرائم السيبرانية
تابعونا على فيسبوك
بنك المغرب يحتضن معرضا للإبداعات التشكيلية للسجناء
بشراكة بين بنك المغرب والمجلس الوطني لحقوق الإنسان، والمندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج، حطت أعمال فنية أُبدعت خلف قضبان سجون مغربية رحالها بمتحف بنك المغرب بالرباط.
ويحتضن متحف بنك المغرب إبداعات فنانين استثنائيين لم تمنعهم ظروف الإعتقال من تحرير مواهبهم الإبداعية.
ويقام المعرض في الفترة الممتدة مابين 13 دجنبر 2019 وفاتح مارس 2020، تحت عنوان: "إبداعات ما وراء الجدران.. أو حين يحرر الفن".
50 لوحة فنية، تحمل التصور الإبداعي لـ42 سجينا من 24 مؤسسة سجنية، هذا ما يتضمنه المعرض، الذي تم افتتاحه يوم الجمعة الماضي بمناسبة اليوم الوطني للنزيل.
واعتبر والي بنك المغرب في كلمة مكتوبة، تمت تلاوتها بالمناسبة، بحضور رئيسة المجلس الوطني لحقوق الإنسان وممثل عن المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج، انخراط البنك المركزي، من خلال مؤسسته المتحفية، في هذا الإحتفاء، يندرج ضمن مسؤولياته ومهامه المواطنة، وذلك في إطار "شراكة فريدة تجمع متحف بنك المغرب بالمندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج، والمجلس الوطني لحقوق الإنسان".
وشدد الجواهري على أن "الفن بات يشكل أحد العناصر الأساسية، التي تساهم في تحضير السجين لإعادة الإدماج ضمن النسيج الإقتصادي والإجتماعي".
وزاد الجواهري أن المعرض "يوفر فضاء حقيقيا للتعبير، يمكن من خلاله المعتقلين التواصل مع الحياة خارج أسوار السجن، ومشاركة الجمهور الواسع لإبداعاتهم".
تعليقات (0)