- 21:07بلاغ جماعة طنجة بشأن جودة الشواطئ
- 21:04 فلومينينسي البرازيلي يطيح بالإنتر خارج مونديال الأندية
- 20:47سوق الاربعاء الغرب.. "الطون والحار" يرسل 37 شخصا للمستشفى
- 20:38رئيس مجلس النواب يبحث مع نظيره البيروفي دعم الوحدة الترابية
- 20:23الكونغرس البيروفي يجدد تأكيد دعمه لمغربية الصحراء
- 20:10بعد تعرضها لحادثة سير.. رجاء بلمير: "الله يبعد علينا وعليكم عيون الشر"
- 20:07قضية الطفلة غيثة.. انتصاب "ماتقيش ولدي" طرفا وهذا قرار المحكمة
- 19:58بوانو يرفض تصنيف البوليساريو بـ"الإرهابية".. "فيهوم خوتنا وولاد عمنا"
- 19:46إيران تعلن ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي إلى 935 قتيلا
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
بعد فضيحة اختلاس المساعدات الموجهة لتندوف.. نائبة بالبرلمان الأوروبي تفضح الأسوء
رفعت إلى علم المفوضية الأوروبية قضية جديدة تورط جبهة "البوليساريو" والجزائر، وتتعلق أساسا بعمليات إعدام خارج نطاق القضاء في مخيمات تندوف.
وفي هذا السياق، أشارت الإيطالية "سيلفيا ساردوني"، النائبة في البرلمان الأوروبي، إلى أن الجيش الجزائري فتح النار، بتاريخ 28 أبريل 2020، على مجموعة من الأشخاص في مخيمات تندوف، عندما كانوا يحاولون التنقل بين مخيمين، ليصاب ثلاثة أشخاص على إثر ذلك ويعتقل ستة آخرون. موضحة أنه بعد موجة الغضب العارم التي أثارها هذا الحدث في المخيمات، حيث ازداد القمع بحجة حالة الطوارئ المترتبة عن جائحة "كوفيد-19"، أجبرت السلطات الجزائرية أقارب المصابين على عدم تقديم شكوى إلى المفوضية السامية لشؤون اللاجئين، كما جعلت التزام الصمت شرطا للإفراج عن المعتقلين الستة.
وأكدت البرلمانية الأوروبية أن هذه الخطوة لم تكن عملا معزولا، لافتة إلى أن استخدام الأسلحة النارية ضد المدنيين في مخيمات تندوف، تم الإبلاغ عنه من قبل العديد من المنظمات غير الحكومية، التي نبهت إلى ما لا يقل عن ثمان عمليات قتل منذ سنة 2014. مردفة بالقول: "الجزائر، البلد المضيف للاجئين الصحراويين، لم يسبق له فتح أي تحقيق، منتهكا بذلك التزامه بحماية الحق في الحياة وحريات التنقل والتعبير، والإستقرار، التي أقرتها اتفاقية الأمم المتحدة المتعلقة بوضعية اللاجئين". داعية إلى مطالبة السلطات الجزائرية بفتح تحقيقات قضائية في هذه الوقائع.
ويأتي ذلك في الوقت، الذي قدم فيه أعضاء بالبرلمان الأوروبي مشروع قرار يقضي بتفعيل آلية رسمية لإحاطة البرلمان الأوروبي بشأن تحويل المساعدات الإنسانية الموجهة للساكنة المحتجزة بتندوف.
تعليقات (0)