- 11:43محكمة البيضاء ترفع عقوبة رئيس بلدية ورزازات
- 11:27بوريطة: الوزارة تحث الدول الأوروبية على معالجة إختلالات أنظمة الفيزا
- 11:26قاضي التحقيق يحيل 3 أبناء عائلات معروفة على سجن عكاشة
- 11:06نقابة تُندّد بتدخل الأمن لوقف اعتصام مربية بالتعليم الأولي
- 11:00بورصة الدار البيضاء تفتتح تدوالاتها على وقع الأخضر
- 10:46أكادير تسجل إقبالا استثنائيا في عدد الزوار
- 10:20مناهضو التطبيع يحتحون بالرباط تضامنا مع نساء فلسطين ولبنان
- 10:02البيضاء تحتضن معرض الطاقات المتجددة
- 09:47الأزمة الليبية.. تأكيد أفريقي على أهمية مسلسلي الصخيرات وبوزنيقة
تابعونا على فيسبوك
بالتفاصيل.. "البيجيدي" يوضح موقفه من استقالة "الرميد"
كشفت الأمانة العامة لحزب "العدالة والتنمية"، عن رأيها في الإستقالة التي قدمها في وقت سابق "مصطفى الرميد"، القيادي بالحزب، ووزير الدولة المكلف بحقوق الانسان، والعلاقات مع البرلمان.
وقالت أمانة "البيجيدي" في بلاغ لها، إنه "علاقة بما عبر عنه الأستاذ المصطفى الرميد من رغبة في الابتعاد عن العمل السياسي والحزبي، تعلن الأمانة العامة تشبثها بالأخ الرميد واعتزازها وتثمينها لنضاله وإسهاماته السياسية والوطنية".
وأضاف البلاغ، أن "الأمانة العامة تدعو الرميد إلى الإستمرار في القيام بمهامه النضالية والحزبية والسياسية الفاعلة في تدعيم الأدوار الإصلاحية التي يضطلع بها الحزب، بما يعزز مسار الإصلاح السياسي والديمقراطي والحقوقي ببلادنا".
وكتب "الرميد"، في تدوينة سابقة على صفحته بالفيسبوك: "غبت عن حضور اجتماعات الأمانة العامة، وكافة أنشطة الحزب طوال المرحلة السابقة لأسباب صحية ولأسباب أخرى لا حاجة لذكرها".
وزاد القيادي في "المصباح": "قررت أن أتوجه إليكم جميعا بالتحايا والشكر على ثقتكم في أخيكم طوال السنين السابقة، مقدرا أهمية ما أنجزناه جميعا في خدمة المجتمع والدولة، داعيا الله تعالى أن يوفقكم ويكلل مساعيكم في الإصلاح بكل سداد ونجاح".
وأرجعت تقارير إعلامية استقالة "الرميد"، لسببين، الأول صحي ومرتبط بخضوعه لعمليتين جراحيتين مؤخرا وتفضيله الخلود للراحة، والثاني سياسي يعود لخلافه مع سعد الدين العثماني، رئيس الحكومة، حول تدبيره عدد من الملفات.
وليست هذه المرة الأولى التي يعلن فيها عن استقالة "مصطفى الرميد"، إذ سبق له أن أعلن عن استقالته أكثر من مرة أو لوح بالإستقالة، سواء من الحكومة أو البرلمان أو الحزب، لكنه كان يتراجع عن تنفيذها في النهاية.