- 17:00إشبيلية يُقيل مدربه غارسيا بيميينتا قبل نهاية الموسم
- 16:35قناة "الحرة" تتوقف عن البث وتُسرّح العديد من الموظفين المغاربة
- 16:00غوغل تكشف النقاب عن نظارات أندرويد للواقع الممتد
- 15:40المنتخب الوطني النسوي لكرة القدم داخل القاعة يستعد لخوض نهائيات "كان 2025" بالرباط
- 15:10علماء ينجحون في استنساخ ذئاب معدلة وراثيا لإحياء فصيل منقرض منذ 10 آلاف عام
- 14:41المندوبية السامية للتخطيط تطلق طلب عروض لتوظيف 132 باحثًا مؤقتًا
- 14:22غارة إسرائيلية تدمر مبنى في مستشفى المعمداني بغزة
- 14:00تساقطات مطرية مهمة تعم مناطق واسعة من المملكة وقصبة تادلة تتصدر المقاييس
- 13:45وزير الصناعة والتجارة يبحث في كوريا الجنوبية آفاق التعاون في صناعة السفن والسيارات
تابعونا على فيسبوك
انتعاش كبير تشهده تجارة القنبول المهرب
مع اقتراب "عاشوراء"، تحولت معظم أحياء مدن المملكة لساحات الصراع في ساعات الليل بفعل "القنابل"، أو مفرقات عاشوراء. وقد تزايدت تجارة مفرقات عاشوراء المهربة بشكل كبير هذه الأيام، بفعل الطلب المتزايد من الصغار والكبار على اقتنائها، رغم خطورة اللهب الناتج عن تلك المفرقعات النارية.
وفي سياق متصل، يشهد سوق درب عمر في الدار البيضاء، الذي يعدد المصدر الرئيسي لتلك المواد المحظورة والألعاب، حيث يلجأ بائعو "القنابل" بالجملة إلى حيل خادعة لإخفاء وتسويق بضائعهم دون أن تصلهم يد الأمن الوطني، عبر إخفائها في "ديبوات" بعيدة وتحويل محلاتهم الرئيسية لنقاط بيع صغيرة، مع تسليم البضائع في أماكن أخرى بعد استلام المبالغ المالية، وبيعها لزبائن محددين فقط.
وفقًا لمصادر مطلعة، تدخل هذه الألعاب والمفرقعات النارية عبر ميناء الدار البيضاء ونقاط حدودية أخرى، حيث تُهرب من الصين بمعاملات تصل إلى ملايير السنتيمات.
وتتسبب هذه الألعاب في حوادث مأساوية تشمل وفيات وإصابات خطيرة بين الأطفال، وبعض الآباء والأمهات، رغم ذلك، يشجعون أطفالهم على استخدامها، رغم أنهم يضيعون أموالهم ويقتنونها بأشكالها وأنواعها المختلفة.
تعليقات (0)