- 22:55زامبيا تكتسح تنزانيا برباعية في افتتاح مشوارها بكأس أمم إفريقيا لأقل من 17 سنة
- 22:36الفيفا يتابع جاهزية ملاعب المغرب قبل مونديال 2030
- 22:33الاتحاد العربي يحسم في مشاركة الرجاء بالبطولة العربية
- 22:20تراجع جديد في سعر الغازوال بمحطات الوقود
- 22:14قناة للري تودي بحياة ستيني ببركان
- 22:00والد نجيب خدي الكاتب العام لمجلس النواب في ذمة الله
- 16:06أكثر من 122 مليون قاصد للحرمين الشريفين في شهر رمضان
- 15:39الداخلية تتصدى للتنازلات عن بقع وشقق برنامج بدون صفيح
- 15:05القضاء الفرنسي يدين مارين لوبان باختلاس أموال عامة
تابعونا على فيسبوك
المنصوري: دعم جلالة الملك للقضية الفلسطينية ثابت لا يتغير
قال "مصطفى المنصوري"، السفير المندوب الدائم لدى منظمة التعاون الإسلامي، خلال أشغال الدورة الـ50 لمجلس وزراء خارجية الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي، يومه الجمعة 30 غشت الجاري بياوندي، إن "دعم المملكة المغربية، بقيادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس، رئيس لجنة القدس، للقضية الفلسطينية، ثابت لا يتأثر بأي متغيرات أو ظروف دولية، ولا بالسجالات والمزايدات السياسية العقيمة".
وأبرز "المنصوري"، أن هذا الموقف "ينبع من قناعة وإيمان راسخين في وجدان المغاربة كافة". وأشار إلى "التحديات المتسارعة، وخاصة ماتعيشه منطقة الشرق الأوسط من تطورات جيوسياسية زادت من حدتها الأوضاع المأساوية في قطاع غزة"، مُشددا على أن المملكة المغربية تواصل جهودها الحثيثة من أجل الدفاع عن المقدسات، وعلى رأسها القدس الشريف، التي يوليها صاحب الجلالة الملك محمد السادس، عناية خاصة، بصفته رئيسا للجنة القدس، من خلال المزاوجة بين العمل السياسي والدبلوماسي والعمل الميداني، الذي تضطلع به وكالة بيت مال القدس، كآلية تنفيذية وميدانية للجنة القدس في إنجاز خطط ومشاريع ملموسة، تروم في الأساس صيانة الهوية الحضارية للمدينة المقدسة وتحسين الأوضاع الإجتماعية والمعيشية للمقدسيين ودعم صمودهم.
وأكد سفير المغرب لدى السعودية، أن صاحب الجلالة الملك محمد السادس، رئيس لجنة القدس، ركّز في الخطاب الذي ألقاه بمناسبة الذكرى الـ25 لعيد العرش، على محددات موقف المملكة المغربية من قضية الشرق الأوسط والوضع في قطاع غزة، وهو ما يؤكد اهتمامه الخاص ومتابعته الشخصية لما تشهده المنطقة من تطورات. مُوضحا أن هذه المحددات تتمثل في دعم المملكة المغربية للمبادرات البناءة، التي تهدف لإيجاد حلول عملية، لتحقيق وقف ملموس ودائم لإطلاق النار في المنطقة، والخروج من منطق تدبير الأزمة، إلى منطق العمل على إيجاد حل نهائي لهذا النزاع، وشدّد على اعتماد المفاوضات لإحياء عملية السلام، بين الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي، مع إرساء الأمن والإستقرار بالمنطقة، في إطار حل الدولتين.
وأشادت الدورة الـ50 لمجلس وزراء خارجية منظمة التعاون الإسلامي، بالمبادرة الأطلسية التي أطلقها صاحب الجلالة الملك محمد السادس، باعتبارها عملية شراكة أفريقية تروم تعزيز علاقات التعاون والتكامل بين الدول الأفريقية الواقعة على ساحل المحيط الأطلسي.
تعليقات (0)