- 23:50المغرب يشارك في البطولة العربية للغولف للناشئين والسيدات بمصر
- 23:30طنجة تحتضن أكبر معرض تشكيلي للفن السلفادوري في إفريقيا
- 23:10مهرجان الدار البيضاء للسينما المستقلة يكرّم الفنانة فاطمة خير
- 22:50الرباط تحتضن الدورة الخامسة لأسبوع الفيلم الإيفواري
- 22:30علامة "منتج العام المغرب" تعلن عن الفائزين في حفل أبريل المقبل
- 22:24كأس ملك إسبانيا...ريال مدريد إلى النهائي بعد فوز مثير على سوسيداد
- 22:17الحكومة تناقش إصلاحات الضمان الاجتماعي ورواتب الشيخوخة
- 22:15اعتقال صاحب فيديو الاعتداء بالسلاح الأبيض
- 22:03العثور على جثة مجهولة يستنفر أمن بني ملال
تابعونا على فيسبوك
المغرب يخطط لإنشاء منطقة صناعية جديدة لصناعة بطاريات السيارات الكهربائية
في خطوة هامة نحو تعزيز صناعة السيارات الكهربائية، كشفت صحيفة "اقتصاد الشرق" عن عزم المغرب تأسيس منطقة صناعية جديدة مخصصة لصناعة بطاريات السيارات الكهربائية.
وتمتد هذه المنطقة على مساحة 283 هكتارًا، وتقع على بعد 100 كيلومتر جنوب مدينة الدار البيضاء، بالقرب من المجمع الصناعي التابع لمجموعة المكتب الشريف للفوسفاط "OCP".
وتهدف هذه المنطقة إلى استقطاب الاستثمارات في مجال صناعة بطاريات السيارات الكهربائية، وتوفير بيئة مناسبة لنمو هذه الصناعة.
وتبلغ قيمة الاستثمارات الثلاثة الأولى المُعلنة 24 مليار درهم (2.3 مليار دولار) وستوفر 4 آلاف فرصة عمل.
وأشارت الصحيفة إلى أن أولى هذه الاستثمارات بدأ تنفيذها على أرض الواقع، وهو مشروع مشترك بين مُصنّعة مكونات البطاريات الصينية "سي إن جي آر" (CNGR) وصندوق الاستثمار الخاص الأفريقي "المدى" (Al Mada) الذي يقع مقره في المغرب.
وتعد هذه المنطقة الصناعية الجديدة الأولى من نوعها في المغرب، وتوفر العديد من المميزات للمستثمرين، منها:
- موقعها الاستراتيجي بالقرب من ميناء الدار البيضاء.
- قربها من المجمع الصناعي التابع لمجموعة المكتب الشريف للفوسفاط "OCP".
- توفر البنية التحتية الأساسية اللازمة لصناعة السيارات الكهربائية.
- وجود حوافز ضريبية وجمركية للمستثمرين.
ويعد هذا المشروع خطوة هامة نحو تعزيز صناعة السيارات الكهربائية في المغرب، وجذب المزيد من الاستثمارات في هذا المجال. حيث من المتوقع أن يساهم هذا المشروع في خلق فرص عمل جديدة، ورفع مستوى التنافسية في السوق المغربي.
و يسعى المغرب إلى أن يصبح رائدا في مجال صناعة السيارات الكهربائية على المستوى الإقليمي والدولي.
تعليقات (0)