- 16:30اسبانيا تحدد موعد تشغيل “العبور الالكتروني” بمليلية المحتلة
- 16:26إعلان الرباط: مشرع أنبوب الغاز المغرب نيجيريا سيشكل شريان لاقتصاد المنطقة
- 16:04مجلة فرنسية: الخبرة المغربية في مكافحة الإرهاب فرضت نفسها دولياً
- 15:42إشادة إيطالية بجهود أمير المؤمنين في تعزيز الإسلام المعتدل بالمغرب
- 15:25رالي M-AUTOMOTIV يعود في نسخته الثانية من قلب الصحراء المغربية
- 15:02ترامب يعاقب الجنائية الدولية لمنعها من محاكمة نتنياهو
- 14:42الداخلية تدخل على خط اختلالات صفقات التزفيت
- 14:26إسبانيا ترفض المقترح الإسرائيلي بشأن فلسطينيي غزة
- 14:10مدرب الرجاء الشابي في حوار: لم أتوقع العودة بهذه السرعة لتدريب الرجاء
تابعونا على فيسبوك
المغرب يحتل رتبة متقدمة في المؤشر العالمي للعمل عن بعد
تصدر المغرب قائمة الدول الإفريقية في تقرير المؤشر العالمي للعمل عن بعد لسنة 2023 الذي يرتب البلدان الأفضل للعمل عن بعد اعتمادا على قياس أربعة أبعاد رئيسية، هي: الأمن السيبراني، والاقتصاد، والبنية التحتية، ومعايير السلامة الاجتماعية لضمان جودة العمل عن بعد.
أما على المستوى العالمي وحسب المؤشر فقد حل المغرب في الرتبة الـ 48 عالميا من بين 108 دول. وحسب معدي التقرير فإن "المغرب يبرز بشكل خاص فيما يتعلق بالسلامة السيبرانية ونفقات المعيشة المعقولة. وعلى الرغم من تخلفه في البنية التحتية الرقمية والمادية، إلا أن جاذبيته للسياح وانخفاض تكلفة المعيشة، تجعل المغرب خيارًا جذابًا للعمل عن بعد".
وجاء المغرب في الرتبة الثالثة على مستوى بلدان الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، خلف السعودية التي حلت في الرتبة 44 عالميا، والإمارات العربية المتحدة التي جاءت في الرتبة 45 عالميا، فيما لم تضم القائمة إلا تسع دول من المنطقة، إذ حلت تونس في الرتبة 53 عالميا، وقطر في الرتبة 56، ومصر في الرتبة 69، والبحرين في الرتبة 77، ثم الجزائر في الرتبة 90، والأردن في الرتبة 91.
فيما احتلت الدانمارك صدارة قائمة المؤشر على الصعيد العالمي، تلتها هولندا، ثم ألمانيا، فإسبانيا والسويد والبرتغال وإستونيا، وبعدها ليتوانيا وإيرلندا، فسلوفاكيا، ثم فنلندا، وفي ذيل القائمة حلت كل من أنغولا وزيمبابوي والموزمبيق وهندوراس وغوانتيمال وإيثيوبيا.
وتتعلق السلامة السيبرانية بمجموعة متنوعة من العوامل التي تشكل بيئة رقمية آمنة ومأمونة مطلوبة للعمل عن بعد. ويغطي هذا البعد سلامة البنية التحتية، والقدرة على الاستجابة للتهديدات الرقمية، ومستوى التشريعات المستهدفة للأمن السيبراني، كما تشمل مفهوم الأمان الاقتصادي الجوانب الاقتصادية المختلفة للعيش والعمل في بلد معين، ويشير إلى تكلفة المعيشة، والحصول على الرعاية الصحية، وسهولة الاتصال، وفرص قضاء وقت فراغ جيد.
أما البنية التحتية الرقمية والمادية فتتضمن القدرات الرقمية للدولة لتوفير ودعم خدمة إنترنت مستقرة وسريعة وواسعة النطاق، وضمان بنية تحتية مادية مريحة وآمنة للسفر.
فيما يخص الأمان الاجتماعي فيضم جوانب الأمن الاجتماعي والجسدي للعمل والعيش عن بعد، وهو يجمع بين مكونات السلامة العامة من الجرائم داخل البلد ومقاييس تقييم العدالة والوصول إلى حقوق الإنسان.
تعليقات (0)