- 17:03نجم الجيش الملكي يحسم لقب هداف البطولة الإحترافية
- 16:34انطلاق مناورات الأسد الأفريقي بالمغرب
- 16:25تبون يمنع أساتذة التاريخ من التصريح للإعلام الأجنبي
- 16:17كايزر تشيفز الجنوب إفريقي يقيل نصر الدين نابي
- 16:10بن إبراهيم يُحمّل جماعة فاس مسؤولية الفاجعة
- 16:02إسبانيا ترصد ميزانية جديدة لدراسة إنجاز النفق القاري مع المغرب
- 15:43تطورات جديدة في محاكمة محمد بودريقة
- 15:42تحذيرات إسبانية من مواد سامة في الأفوكا المغربية
- 15:25وسيط المملكة تحتضن اجتماعات مجلس إدارة معهد الأمبودسمان
تابعونا على فيسبوك
المغرب-الإتحاد الأوروبي.. تجديد الشراكة بين الطرفين ضربة لأعداء الوحدة الترابية
يعد البيان المشترك الصادر عقب اختتام أشغال الدورة الخامسة للجنة المشتركة المكلفة بتتبع اتفاقية الصيد البحري المستدام بين المغرب والإتحاد الأوروبي "إعلان صريح وواضح على أن الشراكة بين الطرفين مستمرة رغم تشويش أعداء الوحدة الترابية". حسب ما أفاد الخبير في العلاقات الدولية "لحسن أقرطيط".
وقال "أقرطيط"، في تصريح صحفي، إن البيان المشترك "أغلق الباب أمام بعض الأصوات المأجورة داخل الإتحاد الأوروبي وجميع أعداء الوحدة الترابية". مشيرا إلى أنه لم ينص فقط على استمرارية الشراكة بين المغرب والإتحاد الأوروبي، بل أيضا تعميق الشراكة الثنائية في الجوانب الأساسية مثل الحملات العلمية، والتعاون التقني، ومكافحة الصيد غير القانوني، والإدماج الإقتصادي للفاعلين، وتدابير السلامة في البحر، وكذا تحسين ظروف العمل وحماية البحارة.
واعتبر الخبير في العلاقات الدولية، أن "الشراكة بين الطرفين ستتعزز أكثر لتشمل مجالات أخرى خاصة في الظرفية الحالية، بالتالي فالمغرب وجهة بديلة للأوروبيين فيما يتعلق بالأمن الغذائي، وحتى الطاقي، بفضل المؤهلات التي تزخر بها بلادنا".
وجدد الإتحاد الأوروبي التأكيد على الأهمية القصوى التي يوليها لشراكته مع المملكة المغربية في مجال الصيد البحري، والإهتمام الكبير الذي يوليه لإستمرارها بروح من الثقة والتضامن والمصلحة المشتركة.
وأكد البيان المشترك الذي صدر في أعقاب الدورة الخامسة للجنة المشتركة المكلفة بتتبع اتفاقية الشراكة في مجال الصيد البحري، يوم 13 يوليوز 2023 ببروكسيل، أن "العلاقات مع المغرب في مجال الصيد البحري تندرج في إطار شراكة شاملة تعود بالنفع على الطرفين، مما يجعل من المغرب والإتحاد الأوروبي شريكين استراتيجيين خدمة للإستقرار والتنمية والإزدهار في المنطقة".
تعليقات (0)