- 12:15اتحاد طنجة يتفوق على الفتح الرياضي في البطولة الاحترافية "إنوي"
- 12:00تغيير مكان حفل تنصيب ترامب
- 11:33السفنج واتاي..هوية مغربية
- 11:32حملة طبية لإزالة "الجلالة" بالمناطق النائية
- 11:05الأزرق لـ"ولو": أهمية مدونة الأسرة في ارتباطها بإمارة المؤمنين
- 10:45تعاون مغربي ألماني في مجال الأغدية والزراعة
- 10:30كريمة بنيعيش: العلاقات المغربية الإسبانية نموذج للشراكة الاستراتيجية المتكاملة
- 10:26بركان .. حزب التجمع الوطني للأحرار يعقد لقاءً إقليمياً لتقييم الحصيلة التنموية
- 10:07قانون الإضراب ينزل الحقوقيين للشارع
تابعونا على فيسبوك
القمة الإسلامية ترفض دور أمريكا في عملية السلام
انعقدت القمة الإسلامية الطارئة حول القدس في إسطنبول التي شارك فيها المغرب، بعد قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، نقل سفارة بلاده من تل أبيب إلى القدس والإعتراف بالمدينة الفلسطينية عاصمة للإحتلال الصهيوني.
وقد حضر هذه القمة الإستتنائية، نحو 50 دولة إسلامية، إضافة إلى رؤساء دول ضيوف شرف على غرار الرئيس الفينزويلي، فيما اكتفت بعض الدول العربية بإرسال تمثيليات عنها للمشاركة في القمة.
وفي هذا الصدد، أعلن البيان الختامي للقمة الإسلامية الطارئة بإسطنبول في تركيا، الأربعاء 13 دجنبر 2017، الإعتراف بدولة فلسطين وعاصمتها القدس الشرقية، ودعا دول العالم كافة للإعتراف بذلك أيضا.
وقال البيان الختامي: "ندعو جميع دول العالم إلى الإعتراف بالقدس الشرقية المحتلة، عاصمة لدولة فلسطين".
مردفاً "نرفض وندين بأشد العبارات قرار الولايات المتحدة الأمريكية غير القانوني بشأن القدس" مشيراً إلى أن"الإدارة الأمريكية تتحمل المسؤولية الكاملة عن جميع تداعيات عدم التراجع عن هذا القرار غير القانوني واعتبرته بمثابة إعلان عن انسحاب الإدارة الأمريكية من ممارسة الدور الذي كانت تضطلع به في رعاية السلام، كما اعتبرته مكافأة لإسرائيل على تنكرها للإتفاقات وتحديها للشرعية الدولية".
وطالبت القمة أيضاً "الدول الأعضاء بالمنظمة إلى تفعيل قيود سياسية واقتصادية على الدول والمسؤولين والبرلمانات والشركات والأفراد الذين يعترفون بضم إسرائيل لمدينة القدس الشريف أو يتعاملون مع أي إجراءات غايتها ترسيخ الإستعمار الإسرائيلي للأرض الفلسطينية المحتلة".
تعليقات (0)