- 06:20أجواء متقلبة في توقعات حالة الطقس ليوم الإثنين
- 00:40آرسنال يضمن المشاركة في دوري أبطال أوروبا
- 00:40جيمي فاردي يحقق رقمًا تاريخيًا بهدفه الـ200 مع ليستر سيتي في مباراته الـ500
- 20:06"فيفا" يحدد موعد المواجهة الفاصلة لآخر بطاقة مؤهلة لمونديال الأندية
- 19:56أشبال الأطلس يفشلون في التتويج بكأس أمم إفريقيا
- 19:33العماري يخلف الجباري في رئاسة نادي قضاة المغرب
- 19:14فياريال يهزم برشلونة في ليلة التتويج باللقب
- 18:49برشلونة يحسم مصير يامال ودي يونغ
- 18:44اتحاد يعقوب المنصور يصعد إلى القسم الأول ويمنح الرباط فريقاً رابعاً في "البطولة برو"
تابعونا على فيسبوك
الفيزازي مهاجما حساب "حمزة مون بيبي"...يذكرنا بفضيحة "الحاج ثابث"
مع تقديم عدد من المشاهير والنجوم الخليجيين الذين كان "حمزة مون بيبي" قد نشر صورهم في وقت سابق، شكاوى ضد الواقفين وراء "التشهير بهم ونشر أخبار زائفة عنهم" في الحساب المثير للجدل، هاجم الشيخ محمد الفيزازي، عبر صفحته، بموقع التواصل الإجتماعي "فايسبوك"،حساب "حمزة مون بيبي"، وشبهه بفضيحة "الحاج ثابث" في بداية التسعينات من القرن الماضي.
وعلق الشيخ محمد الفيزازي قائلا: "فضيحة حساب "حمزة مون بيبي" تذكرنا بفضيحة "الحاج ثابت" في بداية التسعينات من القرن الماضي، حيث بدأت القضية بشكاية إحدى الضحايا بتعرضها للاغتصاب من طرف عميد شرطة.. وبعد البحث والتحري من طرف الدرك الملكي، تبين أن هناك هتك أعراض واغتصابات تصوير الضحايا وابتزازهم جنسيا وماديا والاتجار في البشر من طرف العميد بتعاون مع عدة أشخاص كل حسب نوع مشاركته".
ليضيف معلقا: "منهم من قام بوضع الكاميرات في غرفة العمليات الإجرامية، ومنهم من شارك المتهم الرئيسي في جرائمه ومنهم من تستر عليه وأخفى شكايات بعض الضحايا .. فكان جزاؤههم أن حوكموا بأقصى العقوبات من إعدام للمتهم الرئيسي إلى سنوات طويلة من السجن النافذ لباقي المتهمين".
الشيخ الفيزازي، الذي قال في تصريح له على قناته على "اليوتوب"، على أن دور الداعية ليس فقط الإنغلاق على الأمور الفقهية، وإنما الانفتاح على مجالات الحياة المختلفة، سواء الإجتماعية منها أو الإقتصادية والسياسية.
أكد على أن حساب "حمزة مون بيبي"، الذي تخصص في الإبتزاز والفضائح، حسب رأي الشيخ، انتشرت قضيته انتشار النار في الهشيم، لم يعد مقتصرا فقط على الرأي العام الوطني، وإنما تجاوزه ليشمل دول العالم العربي خصوصا الخليج.
وتسائل الفيزازي: "كيف يمكن أن يبعد أهل الدعوة والاسلام في ألا يتحدثوا عن نشر أعراض الناس على الصفحات؟ هل الطعون في الاعراض هي بعيدة عن التوجيه الديني؟ ".
ليضيف قائلا: « من قال إن الدين هو الاهتمام بالفقهيات الضيقية، اذا لم نهتم بحياة الناس بما يفيد وبكل موضوعية واعتدال؟، لا فائدة إذن من أن تكون دعوة اسمها دعوة الى الله عز وجل".
يذكر أن قضية ما بات يعرف بحساب "حمزة مون بيبي"، أصبح حديث المجالس مؤخرا، وأصبح المغاربة ينتظرون جديده، كما ينتظرون حلقات مسلسل مشوق.
فحتى في القرى والبوادي والجبال النائية، تجد من يتلهف لمعرفة جديد قضية "حمزة مون بيبي" ويتسائل إن تم فعلا القبض على الفنانة دنيا بطمة أم أن الأمر لا يعدو كونه إشاعة مغرضة.
تعليقات (0)