- 07:26توقعات أحوال الطقس ليوم الجمعة
- 07:13تفكيك خلية إرهابية لتنظيم "داعش" في عملية مشتركة بين المغرب وإسبانيا
- 21:08أستراليا تمنع وزيرة إسرائيلية سابقة من دخول أراضيها
- 21:03بتعليمات سامية من جلالة الملك ولي العهد مولاي الحسن يستقبل الرئيس الصيني بالدار البيضاء
- 20:45حكم جديد...ثلاثة أشهر حبسا نافذا إضافية في حق إلياس المالكي
- 20:16فيينا تودع التاكسي الذي يعمل بالبنزين في يناير المقبل
- 19:20صبري حكما للديربي البيضاوي بين الرجاء والوداد
- 18:05خبير إسباني: الدرونات التركية طفرة نوعية في قدرات المغرب العسكرية
- 17:37ميداوي يستغني عن مكاتب الدراسات ويعوضها بالجامعات
تابعونا على فيسبوك
العنصر يدافع عن أمزازي.. ويقصف منتقدي تدبيره للدخول المدرسي في زمن "كورونا"
هاجم امحند العنصر، الأمين العام لحزب "الحركة الشعبية"، منتقدي وزارة التربية الوطنية، وتدبيرها للدخول المدرسي، معتبرا أن إنجاح الدخول المدرسي مسؤولية جماعية، وليس مجالا للمزايدات السياسوية والحسابات الضيقة.
ودعا المكتب السياسي لـ"الحركة الشعبية"، إلى المزيد من التعبئة الجماعية لجعل المؤسسات التعليمية في منأى عن الجائحة، داعيا بعض التيارات السياسية التي تطعن في ما أسماه المسار النوعي، دون تقديم بدائل عملية، إلى جعل المدرسة المغربية بعيدة عن الأجندات الإنتخابوية. منتقدا التيارات التي مازالت بصمات سوء تدبيرها لقطاع التربية الإستراتيجي محط إصلاحات جوهرية غير مسبوقة، عرفتها المنظومة في المدة الأخيرة.
كما حرص حزب "السنبلة"، على الدفاع عن سعيد أمزازي، الذي التحق بالحركة من بوابة الإستوزار، مشيدا بالتدابير التي اتخذها لضمان انطلاقة سلسة للدخول المدرسي، رغم صعوبة الظرفية الحالية بسبب الوباء.
وكان حزب "التقدم والإشتراكية"، قد انتقد الحكومة ووزير التربية الوطنية سعيد أمزازي، بسبب عدم لجوئه لفتح حوار ونقاش مع مهتلف الفاعلين والشركاء، واصفا الدخول المدرسي الحالي بـ"العشوائي والمتخبط".
وأكد حزب "الكتاب" خلال اجتماع مكتبه السياسي، أن توفير شروط دخول تربوي ناجح نسبيا كان ممكنا لو أن الحكومة باشرت خلال أشهر يونيو ويوليوز وغشت مقاربة تحضيرية تنبني على إشراك حقيقي لكل الفاعلين، من نقابات وأحزاب وأساتذة وإداريين ومختصين وخبراء وتلاميذ وطلبة وجمعيات أمهات وآباء وأولياء التلاميذ ومجتمع مدني، من خلال إجراء نقاش عمومي واسع، باحتضان وازن من طرف وسائل الإعلام. مضيفا أن النقاش الموسع كان كفيلا بأن يفضي إلى مقاربات ليست مثالية ولكن تحظى باقتناع واسع من قبل الرأي العام، بدل هذا التخبط والإلتباس الذي تعيشه الآن معظم المؤسسات التعليمية، العمومية والخصوصية على حد سواء، ومعها الأسر المعنية.