- 06:30توقعات أرصاد المغرب لطقس الإثنين 12 ماي
- 23:31قراءة في الصحف المغربية ليوم الإثنين 12 ماي 2025
- 23:16تعادل مثير بين نابولي وجنوى يشعل صراع الصدارة في الكالتشيو
- 23:10بطولة برو ..تحديد هوية مواجهات السد للبقاء في القسم الأول
- 22:51المغرب التطواني يفشل في البقاء في قسم الكبار
- 19:26البنية التحتية الفندقية تتعزز بافتتاح منتجع "قصر الورود" في أكادير
- 19:15العرائش.. مياه شاطئ "الماجديد" تتحول إلى اللون الأحمر وسط مخاوف من كارثة بيئية
- 18:40ضحايا سرقة هواتف "آيفون" بأوروبا يتفاجؤون بتحديد موقعها في الدار البيضاء
- 18:22مقاهي ومطاعم الهرهورة تشن "إضراباً إنذارياً" احتجاجاً على زيادات الرسوم "الصادمة"
تابعونا على فيسبوك
" العمران" تشارك في المنتدى الحضري العالمي في كوالالمبور
علم "ولو.بريس"، من مصادر مطلعة أن مجموعة العمران، شاركت إلى جانب وزارة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة، ووفد مغربي هام، في المنتدى الحضري العالمي الذي انعقد في كوالالمبور من 7 إلى 13 فبراير الجاري.
وقالت نفس المصادر إن المجموعة شاركت في ندوة حول "سياسة المدينة وتنفيذ الأجندة الحضرية الجديدة: التجربة المغربية" التي تم تنظيمها يوم السبت 10 فبراير الجاري، على هامش المنتدى الحضري العالمي في كوالالمبور، حيث عرض الطيب الداودي، عضو المجلس التنفيذي، تجربة مجموعة العمران كأداة للدولة في تنفيذ السياسات العمومية المتعلقة بالإسكان والتهيئة الحضرية. وهكذا، سلط الضوء على دور الفاعلين العموميين في تنفيذ الأجندة الحضرية الجديدة، وعلى الأخص في تنمية المدن الجديدة والأقطاب الحضرية.
وأشارالداودي إلى أن المجموعة تلعب دور القاطرة في هذا المجال من خلال 4 مدن جديدة تمتد على 4833 هكتار، كما أنها مسؤولة عن تنمية 15 قطبا حضريا على امتداد 2814 هكتار. وزاد أنه قد تم تنفيذ هذه العمليات ضمن مقاربة تشاركية كأرضية رئيسية لتظافر الجهود في العمل الإجرائي.
وأضاف أن هذه المقاربة التشاركية تتجسد من خلال خيار استراتيجي للشراكة بين القطاعين العام والخاص والمجتمع المدني في قيادة مشاريع التنمية الحضرية، وفي الإشراف على العمل الاجتماعي في مواكبة البرامج الاجتماعية. معتبراً أن هذه البرامج المندمجة تهدف إلى تمكين المواطنين من بنيات معيشية مندمجة من سكن وتجهيزات ومناطق للأنشطة والتنشيط.
وجدير بالذكر أن ذلك يندرج ضمن سياسة إعداد التراب، كما يرمي إلى تعزيز القدرة التنافسية للمجالات الترابية، وتحقيق التوازن داخل الشبكة الحضرية الجهوية، فضلا عن تقوية الإطار الحضري. حسب الداودي.
تعليقات (0)