- 15:46متابعة.. انتشال الجثث الثلاثة من داخل صهريج مائي بمراكش
- 15:17تقرير: الناتج الداخلي الخام 1500 مليار درهم
- 15:00رابطة الليغا تكشف عن جدول موسم 2025/2026
- 14:44عيد الأضحى.. إقبال كبير على المدن السياحية بعد إلغاء شعيرة الذبح
- 14:18غرق 3 أشخاص داخل صهريج مائي في أول أيام عيد الأضحى بمراكش
- 13:40العرائش.. تفاصيل الحكم على المتورطين في تهريب طنين من الشيرا
- 13:16ارتفاع كبير في صادرات “السويهلة” إلى إسبانيا
- 13:00برشلونة يدرس عرضاً لإقامة مباراة ودية في الدار البيضاء ضمن استعدادات الموسم الجديد
- 12:50تقرير: 72% من مديري الموارد البشرية يعتبرون عطلة 9 يونيو غير قانونية
تابعونا على فيسبوك
العثماني يكشف قرب الإعلان عن توسيع التخفيف من الحجر الصحي
قال رئيس الحكومة سعد الدين العثماني، إنه سبق له أن قدم تصورا واضحا حول تخفيف الحجر الصحي، وشروط البدء في تنزيله، فضلا عن إعلانه الشروع في تخفيف الحجر الصحي، مؤكدا أن هذا التخفيف سيمر من ثلاثة مراحل أساسية.
ويتعلق الأمر، وفق ما أوضح العثماني، عشية اليوم الثلاثاء، في جواب له ضمن الجلسة الشهرية المتعلقة بالسياسة العامة بمجلس المستشارين، بمرحلة بدء التخفيف التي انطلقت يوم 11 يونيو الجاري، وفق محددات معينة، معلنا في السياق ذاته، أن "المرحلة الثانية ستشهد اتساعا في إجراءات التخفيف سواء في عمالات المنطقة رقم (1) أو المنطقة (2) لتشمل الترخيص بأنشطة اقتصادية واجتماعية وثقافية إضافية".
وأضاف رئيس الحكومة، أن هذه الإجراءات والتدابير الجديدة، ستسمح بحركة أوسع وأيسر، في أفق الإطلاق التدريجي للسياحة الداخلية، مؤكدا أن الحكومة ستعلن عن البدء في هذه المرحلة الثانية بعد إجراء تقييم في غضون الأيام المقبلة، بحيث ستقرر في اتخاذ الإجراأت المناسبة، بناء على نتائج هذا التقييم.
وتابع أن هناك مرحلة ثالثة، وهي مرحلة متقدمة، ستعرف، بناء على تطور الحالة الوبائية، مزيدا من التخفيف، بما في ذلك توسيع الترخيص باستغلال الفضاءات العمومية والترخيص للتجمعات في حدود معينة، والأنشطة العامة وفق ضوابط معينة، مشيرا إلى أنه يرتقب أن تعرف هذه المرحلة بحسب تطور الحالة الوبائية على الصعيد الدولي، البدء في إجراءات تروم استئناف حركة التنقل الدولي والسياحة الخارجية.
وفي المقابل، دعا رئيس الحكومة، إلى اتخاذ الحيطة والحذر، مبرزا أن" من شأن استمرار التدابير الاحترازية واحترامها المساهمة في تعزيز الأمن الصحي باعتباره شرطا أساسيا لاستعادة الثقة في الاقتصاد الوطني بكافة مكوناته، مما سيمكن من استدراك ما فات لكي يعود الاقتصاد المغربي أفضل مما كان عليه قبل أزمة "كورونا"."
تعليقات (0)