- 11:30البرلمان ينتقد الحكومة بشأن دعم مشروع “إكس لينكس”
- 11:10موجة الحر تتسبب في مقتل شخصين بفرنسا
- 10:58الأشغال تتسبب في تعديل مسارات الحافلات بالبيضاء
- 10:39إيران تصادق على تعليق التعاون مع وكالة الطاقة الذرية
- 10:32"تلك القبضة المباركة".. أسطورة بونو تتجذر من مونديال لآخر
- 10:26استقرار أسعار النفط في ظل تراجع التوترات الجيوسياسية
- 10:15تجميل الأسنان بالمغرب يشعل غضب الأطباء الإسبان
- 10:02فيديو "تحرش جنسي" بكورنيش طنجة يثير الجدل
- 09:42مهرجان وليلي الدولي لموسيقى العالم التقليدية يفتتح دورته ال 24
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
العثماني يكشف السبب الحقيقي وراء الخطوة الاستفزازية الجديدة لـ"البوليساريو"
اعتبر رئيس الحكومة سعد الدين العثماني، في كلمة له خلال اجتماع مع الأمناء العامين للأحزاب السياسية الممثلة في البرلمان، الأحد فاتح أبريل الجاري بمقر رئاسة الحكومة؛ أن التراجع المستمر الذي تسجله أطروحات الإنفصاليين على الساحة الدولية، تحذو بأعداء الوحدة الترابية للمملكة كعادتهم، إلى اللجوء إلى مجموعة من المناورات، والتي أضحت مكشوفة للمنتظم الدولي، من أجل التشويش على مسيرة المغرب.
وقال العثماني، إن "القضية الوطنية سجلت عددا من النقاط الإيجابية على مستوى مختلف المحافل الدولية، بفضل الإنخراط الشخصي للملك محمد السادس في هذا الملف، والدينامية التي تطبع مبادرات الديبلوماسية المغربية في إطار التوجيهات الملكية السامية". مذكرا بالإنعكاسات الإيجابية للسياسة الإفريقية للملك، وبالأشواط الهامة التي قطعها المغرب في مسلسل استرجاع مكانته الريادية في إفريقيا والعودة لصرح المنظمات الإفريقية وعلى رأسها الإتحاد الإفريقي.
كما جدد رئيس الحكومة، بالمناسبة، التأكيد على ضرورة التعبئة الشاملة لكافة القوى الحية للمملكة من حكومة وأحزاب سياسية ومنظمات نقابية وهيئات مهنية ومنظمات المجتمع المدني ووسائل الإعلام الوطنية ومثقفين، من أجل الدفاع عن مقدسات المملكة وعدالة قضيتها الوطنية والتصدي لكافة مناورات أعداء الوحدة الترابية للمغرب.
وكان الأمناء العامون وممثلو الأحزاب السياسية، قد عبروا خلال تدخلاتهم أمس عن الإنخراط التام للأحزاب السياسية الوطنية في الدفاع عن المصالح العليا للمملكة وعلى رأسها قضية الوحدة الترابية، كما شددوا على ضرورة مواصلة التعبئة على كافة الأصعدة والإستمرار في نهج التواصل والتشاور من أجل التصدي لكافة مناورات أعداء المملكة.
تعليقات (0)