- 19:02الإعلان عن نتائج الامتحانات الكتابية للكفاءة المهنية بالأطر الإدارية
- 18:47المغرب ثاني دول شمال أفريقيا استيراداً للسلع التركية
- 18:29أكادير تعتمد "يوم بدون سيارات" لتعزيز الوعي البيئي
- 17:51رسميا...فان بيرسي مدربا جديدا لتارغالين في فينورد الهولندي
- 17:11البيرو.. انهيار قاعة للطعام بمركز تجاري يخلف قتلى وجرحى
- 17:00سفير إسبانيا: الأندلس والمغرب يتقاسمان تاريخاً متجذر بعمق
- 16:27التقليل من السكر في رمضان.. مفتاح لصيام صحي ومتوازن
- 16:00جنازة شعبية حاشدة في بيروت لتشييع حسن نصر الله وسط توتر إقليمي متصاعد
- 15:41أخشيشن يؤكد على ضرورة إيجاد حل عادل للقضية الفلسطينية
تابعونا على فيسبوك
الصراعات تتسبب في تشريد 30 مليون شخص بالعالم خلال 2017
كشف كل من المنظمة الدولية للهجرة ومركز رصد النزوح الداخلي، في تقرير أممي حديث تم اعداده بشراكة مع المجلس النرويجي للاجئين، عن أعداد المشردين بالعالم خلال عام 2017 نتيجة الصراعات والنزاعات، والذين بلغ عددهم حوالي 30 مليون شخص داخل بلدانهم، منهم 11.8 مليون شخص قاموا بنزوح داخلي بسبب النزاع والعنف في العام الماضي، وشكلت إفريقيا جنوب الصحراء النصيب الأكبر من النازحين بحوالي 5.5 مليون شخص، تلاها منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بحوالي 4.5 مليون نازح ليرتفع العدد الإجمالي للأشخاص الذين يعيشون في نزوح داخلي جراء النزاع إلى ما يقرب من 40 مليون شخص في جميع أنحاء العالم.
وفيما يتعلق بأعداد المشردين بالعالم نتيجة الكوارث الطبيعية في عام 2017، فقد ذكر التقرير ذاته أن الكوارث خلال العام الماضي، تسببت في تشريد حوالي 18.8 مليون شخص في 135 دولة، حيث تسببت الفيضانات بوحدها في نزوح حوالي 8.6 مليون شخص، وأسفرت العواصف في العام الماضي خاصة منها الأعاصير المدارية حوالي 7.5 مليون شخص.
وحول أكثر الدول المتضررة من تلك الكوارث، أشار ذات التقرير أن الصين تأتي في مقدمة الدول الأكثر تضررا، حيث تسببت الكوارث الطبيعية في نزوح حوالي 4.5 مليون شخص، تليها الفلبين بنحو 2.5 مليون ثم كوبا والولايات المتحدة بـ 1.7 مليون شخص لكلا منهما، والهند بواقع 1.3 مليون نازح، مشيرا إلى أن النزوح الداخلي غالبا ما ينذر ببداية أزمات أوسع.
ومن جهته أكد الكسندر بيلاك مدير مركز رصد النزوح الداخلي، في تصريح صحفي له بهذه المناسبة أن العدد الذي تم رصده خلال التقرير يكشف نزوح حوالي 80 ألف شخص في كل يوم، مؤكدا أنه في ظل حجم هذا النزوح المألوف بشكل مخيف فإن هناك حاجة إلى نهج جديد لمعالجة التكاليف الضخمة للتشرد الداخلي، ليس فقط للأفراد ولكن أيضا للاقتصاد والاستقرار والأمان في البلدان المتضررة.
تعليقات (0)