- 13:51مكتب الصرف يتعقب أرباح "صناع المحتوى" على الإنترنت
- 13:44"طاشرون" ينصب على متضرري زلزال الحوز
- 13:40ارتباك في حركة القطارات بين محطتي الدار البيضاء بسبب أشغال إعادة تأهيل التشوير
- 13:34النيابة الفرنسية تطلب محاكمة رشيدة داتي بتهم الفساد واستغلال النفوذ
- 13:22تطورات جديدة في قضية الدكتور التازي
- 12:54“طاقة المغرب” تحقق نتيجة صافية بـ 756 مليون درهم
- 12:23السكوري: مالية 2025 ستقطع مع قوانين المالية السابقة في مجال التشغيل
- 11:55شبكة إجرامية خطيرة تتورط في سرقة البيانات البنكية
- 11:23وزير الصحة: نصف المغاربة يعانون من اضطرابات نفسية
تابعونا على فيسبوك
الصحف الوطنية...شبح حجر شامل في نونبر...وهيكلة جديدة لأمن البيضاء
أخبار اليوم
رفض الاستشفاء من کورونا قد يمثل جنحة
أقرت وزارة الصحة منذ ما يناهز الشهر بروتوكولا جديدا لعلاج المصابين بفيروس كورونا المستجد في بيوتهم، وفق شروط صحية وأخرى لوجستيكية معينة، وهو الإجراء الذي استحسنه عدد من المواطنين ممن يرعبهم "الإهمال" وضعف البنية الصحية في المستشفيات العمومية المغربية المعنية باستقبال الحالات المصابة، غير أن تنزيل هذا البروتوكول الذي عممه وزیر الصحة أيت الطالب سلفا تتداخل فيه سلطات مصالح وزارة الصحة ووزارة الداخلية.
مباشرة مع مواطنة تشتكي مداهمة منزلها واخذها بالقوة لتلقي العلاج لم تكن ليلى ، الشابة التلاثينية، لتتخيل انها وبعد سويعات من توصلها بنتيجة إيجابية لاختبار فيروس "كورونا" المستجد كانت قد أجرتها السبت الماضي ولم تتوصل بها إلا عشية الاثنين، ستكون في مواجهة السلطات المحلية، التي وقفت عند باب منزلها، "مهددة" إياها بالالتحاق بسيارة الإسعاف التي يفترض أن تنقلها إلى المستشفى الميداني سيدي يحيى الغرب أو اقتحام بيتها وإخراجها بالقوة تقول ليلى باكية: "في الوقت الذي كنت أحاول فيه استيعاب فكرة أنني مصابة بالفيروس، خاصة وأني عديمة الأعراض ولطالما التزمت بالإجراءات الموصي بها بحذافيرها لدرجة الهوس، توصلت باتصالات متكررة لساعات من مصالح وزارة الصحة تخبرني أن سيارة إسعاف ستنقلني إلى مستشفى سيدي يحيى، وهو ما رفضته وشرحت لهم أن الشروط التي عددها وزیر الصحة متوفرة ، فانا رياضية أساسا ولست مصابة بأي مرض مزمن، كما أني عديمة الأعراض وأقيم في بيت منفصل لوحدي، وهو ما يخول لي الاستفادة من العلاج المنزلي"، تقول المتحدثة مضيفة: "يعني اموري قانونيا وصحيا ولوجستیكیا سليمة
وتابعت: "مصالح وزارة الصحة كانت تتعامل بفضاضة، ومع كل اتصال كنت أسمع سيلا من الجمل الترهيبية من قبيل صبري لراسك ولماعانعطيوكش الدوا وماتصدعیناش ماغاتفهميش حسن منا جمعي صاكك ماغانزيدوش هضرة ، وانا في كل مرة كنت أشرح لهم رغبتي في الاستفادة من العلاج المنزلي، مضت ساعات قليلة وحضرت سيارة الإسعاف ومعهم السلطات المحلية التي ما فتئت الأخرى تطالب بنزولي فورا وبدون مقاومة في 5 دقائق تقول المتحدثة مضيفة: "طبعا رفضت وشرحت لهم أني سأوقع الالتزام واتوخی منهم التوصل بالعلاج، لكنهم استمروا في الوعيد والتهديد الذي وصل حد محاولة اقتحام البيت واخراجي بالقوة دون وجه حق، فما كان لي إلا الاستسلام الأمر الواقع بقوة الداخلية" شروط واضحة لكن... بحسب ما ورد في مرسوم وزارة الصحة في الشأن المتعلق بالعلاج المنزلي، فإن اللجنة العلمية و الاستشارية للوزارة والمكلفة بتدبير كوشيد 19، توصي بأن الأشخاص الذين لا يحملون علامات سريرية يمكن التكفل بهم داخل مقر سكناهم بما يتماشى وتوجيهات كافة المنظمات الدولية.
أمنيستي تطالب السلطات بإطلاق سراح الراضي
بعد أزيد من أربعين يوما من اعتقال الصحافي عمر الراضي، والذي يوجد رهن الاعتقال الاحتياطي في سجن عين السبع بالدار البيضاء بعدما قررت النيابة العامة التحقيق معه في تهمتي "هتك العرض بالعنف والاغتصاب" و"تلقي أموال من جهات أجنبية بغاية المس بسلامة الدولة الداخلية ومباشرة اتصالات مع عملاء دولة أجنبية بغاية الإضرار بالوضع الدبلوماسي للمغرب"، أطلقت منظمة العفو الدولية نداء عالميا تدعو من خلاله السلطات المغربية إلى الإفراج عن الراضي، إلى حين محاكمته "مالم تستطع الإثبات أمام محكمة أن حرمانه من حريته إجراء ضروري ومتناسب .
وفي الوقت الذي بدأت فيه ملاحقة عمر الراضي واستدعائه من طرف الفرقة الوطنية ل 11 مرة مباشرة بعد تقرير "أمنيستي" الذي تحدث فيه عن اشتباه تعرض هاتفه للاختراق والتجسس ببرنامج إسرائيلي من طرف السلطات المغربية، طالبت أمنيستي بإسقاط التهمة المتعلقة بالمس بالأمن ودعت "أمنيستي" إلى تحرك عاجل على المستوى العالمي تدعو فيه إلى مراسلة رئيس الحكومة سعد الدين العثماني،
حيث جاء في المراسلة التي نشرتها المنظمة على موقعها "نكتب إليكم للإعراب عن القلق بشأن تعرض الصحافي المغربي عمر راضي للمضايقات القانونية من سلطات البلاد، إذ استدعاه المكتب المركزي للأبحاث الفضائية في 25 يونيو 2020، وكذلك ست مرات متتالية في يوليوز 2020 واستجوابه بشأن مكالمات هاتفية ورسائل نصية يعود تاريخها إلى 2011، وكذلك بشأن تحويلات أموال إلى حسابه البنكي وبينما يتهم عمر الراضي بالمس بالأمن الوطني" استنادا اتهام بتلقيه أموالا من مصادر متصلة بأجهزة استخباراتية أجنبية، أكدت "أمنيستي" انها "تعلم أن الأموال المحولة له من الخارج كانت، في الواقع، منحا بحثية مقدمة في إطار برنامج زمالة صحفية، ونظير استشارات حرة.
الصباح
شبح حجر شامل في نونبر
کشف المعهد الأمريكي للقياسات وتقييم السياسات الصحية( IHME) ، التابع لجامعة واشنطن، عن توقعات مقلقة بشأن تطور انتشار وباء کورونا في المغرب، مرجحا إمكانية العودة إلى الحجر الصحي الشامل في المملكة، مستهل نونبر المقبل.
وأظهرت دراسة نشرت، بحر الأسبوع الجاري، على الموقع الرسمي للمعهد، بداية منحى تفاقم مقلق للوضع الصحي بالمغرب، خلال الأسابيع القليلة المقبلة، وإمكانية استمراره إلى الربع الأول من 2021.
واستندت الدراسة المذكورة على خمسة مؤشرات، هي إجمالي الوفيات والحصيلة اليومية واختبارات الفحص والقدرة الاستيعابية للمستشفيات، وكذلك مستوی الامتثال للتدابير الوقائية، خاصة فيما يتعلق بالتباعد الاجتماعي وارتداء الأقنعة، محذرة من قلة احترام الإجراء ات من قبل السكان.
ولم يستبعد المعهد المذكور وقوع سيناريو مروع، يتمثل في انفجار عدد الوفيات على مدى الأشهر الثلاثة المقبلة، متوقعا أن يسجل المغرب أرقاما كبيرة في عدد الوفيات اليومية، يمكن أن تصل إلى عتبة الألف نهاية دجنبر، لتبدأ في الانخفاض مع بداية يناير، وأن استمرار مسلسل عدم الامتثال لتدابير الحماية الصحية يمكن أن يوصل الحصيلة الإجمالية إلى 300 ألف، بداية من فاتح دجنبر ولمواجهة الخطر الداهم، شددت الدراسة على ضرورة توفير المغرب 37843 سريرا، بما في ذلك 8000 سرير إنعاش مزود ب 6700 جهاز تنفس، في حين لا يتوفر منها حاليا إلا على 10721 سريرا، منها 660 للإنعاش.
وشكك المعهد الأمريكي في أرقام السلطات الصحية المغربية، في إشارة إلى إعلان وجود "20 ألف سرير، منها 1200 للعناية المركزة، والتي يعتبرها إن صحت لا تمنع من رسم صورة قاتمة عن الافتقار إلى المعدات الطبية والبنية التحتية».
ونبه المعهد إلى محدودية الالتزام بالتدابير الاحترازية، إذ أشارت دراسته إلى أن نسبة الملتزمين بارتداء الكمامة يتجاوز بالكاد 53 في المائة من السكان، التي تظل أقل بكثير من النسبة المطلوبة، وهي 95 في المائة، متوقعا أن يتسبب استمرار الاستهتار والفوضى في التعامل مع الإجراء ات الوقائية في تفاقم الوضع، وأن معالم التحسن لن تظهر إلا في السنة المقبلة، رغم أن العد التنازلي في الوفيات والإصابات سيبدأ مستهل يناير.
وأشارت الدراسة بخصوص آلية التباعد الاجتماعي والعزل الجغرافي للمناطق الموبوءة، إلى انخفاض تنقل الأفراد بشكل حاد خلال الأشهر الثلاثة الأولى للحجر، وذلك بنسبة 73 في المائة، قبل أن تبدأ النسبة في الارتفاع تدريجيا منتصف يونيو الماضي، ما يفتح الباب حسب المعهد الأمريكي للقياسات وتقييم السياسات الصحية أمام إلزامية تنفيذ حجر شامل جديد لتجنب الأرقام الكارثية المعلن عنها، من قبل الدراسة المذكورة.
هيكلة جديدة لأمن البيضاء
جرت مساء أول أمس (الأربعاء)، تعیینات بمختلف مناطق ولاية أمن العاصمة الاقتصادية مست على الخصوص رؤساء المناطق، ونوابهم وراعت اختیار كفاءات من بين الأطر التي تجمع بين المهنية العالية والنزاهة والتجربة الوظيفية للتمكن من التنزيل الأمثل لإستراتيجية تروم خدمة أمن المواطن، عبر تدعيم الإحساس بالأمن.
وتجويد الخدمات الشرطية، وتوطيد المقاربة التواصلية وتعزيز الانفتاح المرفقي لمصالح الأمن، حسب وصف بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني وعلمت «الصباح» أن التنقيلات التي وصفت بالحركية الداخلية بين رؤساء المناطق، همت عبد اللطيف الهراوي، رئيس منطقة أمن الحي الحسني، إذ انتقل إلى أمن الفداء ليشغل المنصب نفسه، بينما نقل على الفتح، رئيس أمن الفداء مرس السلطان، ليشغل المهمة نفسها بالمنطقة الأمنية البرنوصي، التي أحيل رئيسها الإطار الأمني عبد الغني فكاك، على التقاعد.
وعين هشام حليم، رئيس منطقة عين السبع الحي المحمدي ليشغل المنصب نفسه بالمحلقة الأمنية بنمسيك. وتم تعيين رشید خدراويل، على رأس المنطقة الأمنية مولاي رشيد، قادما إليها من بنمسيك سيدي عثمان، بينما عين عبد المومن الماعوني رئيسا لمنطقة عين السبع، بعد أن شغل المهمة نفسها بالمحمدية ولم تقتصر الحركية الداخلية، حسب مصادر الصباح على رؤساء المناطق الأمنية، بل تعدتها إلى مساعديهم، إذ جرى تعيين الإطار الشاب رشيد بلقزيز، عميدا مركزيا نائبا لرئيس منطقة عين السبع، بعد أن شغل المهمة نفسها بعين الشق، كما انتقل محمد أسيف، من عين السبع، ليشغل مهمة نائب رئيس المنطقة الأمنية بنمسيك. وأكد بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني صدر عصر أول أمس، خبر التعيينات التي اشتر عليها عبد اللطيف حموشي، المدير العام للمديرية العامة للأمن الوطني، مضيفا أن تعيينا اخر جری بالصويرة، إذ أن المنطقة الإقليمية للأمن بالمدينة عرفت تنصيب إطار أمني من شرطة الزي النظامي على رأس الهيأة الحضرية.
رسالة الأمة
كوفيد 19 يبعد لاعبا رجاويا عن المنتخب الأولمبي
سيتعذر على لاعب بفريق أمل الرجاء الالتحاق بالتجمع الإعدادي الذي يخوضه المنتخب الأولمبي بمركب ،محمد السادس بالعمورة، خلال الفترة الممتدة من 13 إلى 23 من الشهر الجاري، بسبب إصابته بفيروس كورونا المستجد.
وسيدخل اللاعب المذكور في فترة حجر صحي إلزامي، بعد أن أثبتت التحاليل المخبرية إيجابية عينته، علما أن كل العناصر الوطنية المستدعاة لهذا التجمع، ستخضع اللفحوصات الطبية الخاصة بفيروس كورونا حسب البروتوكول الصحي المعتمد من لدن الهيئات الصحية المختصة.
وضمت القائمة التي اختارها بيرنار سیموندي مدرب الأولمبيين 3 لاعبين من الرجاء هم عبد الإله مذکور، زكرياء سوکحان، معاد مشتنيم.
فيما تشكلت بقية القائمة من عبد الرحمان کرنان (أولمبيك خريبكة) وزياد لعفصة رجاء بني ملال) والمهدي بلعربي، يوسف ليموري، عز الدين سلاك، دريس بوصبع (الفتح الرباطي) وأمين إشلالن، حمزة داري، محمد اسكندر الدفاع الجديدي) وسفيان کرکاش (الوداد) ومحمد مفيد ، أيمن الشعباني، رضا سليم الجيش الملكي) وأيوب بوادلي المغرب : التطواني) وشراف بولهرود أولمبيك الدشيرة) وحاتم الوهابي (اتحاد طنجة) وكريم أيت محمد (حسنية أكادير) وأسامة حفاري (يوسفية برشيد) واسماعيل المترجي (شباب المحمدية).