- 23:45جوائز سانوفي لأبحاث السكري: تعبئة وطنية لمكافحة مرض السكري
- 21:19نجم مغربي على رادار نادي مانشستر سيتي الإنجليزي
- 20:43الفنانة المغربية نسرين الراضي تتوج بجائزة مرموقة بروما
- 20:10العدوان على غزة..مجازر جديدة بالقطاع ومقاومة الاحتلال بمحور نتساريم
- 20:08رأسمال مصرف المغرب وسط تهافت الطلبات
- 19:44354 مليون درهم ديون البيضاء حسب ميزانية صادق عليها امهيدية
- 19:30الحكومة تصادق على استفادة الشركات الصناعية من الإعفاء المؤقت من الضريبة
- 19:10الحكومة تصادق على قانون مدونة الأدوية والصيدلة
- 18:44خطط جديدة للقضاء على دور الصفيح بالمغرب
تابعونا على فيسبوك
الصحف الوطنية...إعفاء مدير مستشفى محمد الخامس بصفرو...ورئيس جماعة تطوان أمام قاضي التحقيق
أخبار اليوم
إعفاء مدير مستشفى محمد الخامس بصفرو
يواصل وزير الصحة أنس الدكالي، إشهاره لقرارات إعفاء عدد من مسؤولي المديريات الجهوية والمندوبيات الإقليمية والمستشفيات، آخرها زلزال إداري حقيقي عاشه مستشفى محمد الخامس بصفرو يوم أول أمس الثلاثاء، عقب توصل المندوب الإقليمي عبد السلام البقالي، بقرار صادر عن وزير الصحة ورفيقه في حزب التقدم والاشتراكية، يقضي بإعفاء المدير العام للمستشفى الإقليمي، الطبيب عبد الحميد فضول، وذلك بعد مرور سنة ونصف على تعيينه بهذا المنصب.
وفي هذا السياق، أوضح المندوب الإقليمي لوزارة الصحة بصفرو، الدكتور عبد السلام البقالي في تصريح خص به" أخبار اليوم"، أنه "لا دخان بدون نار كما يقول المغاربة"، مشددا على أن قرار الإعفاء بحسب وزارة الصحة يرتبط بتقارير رفعت للوزير رصدت وجود اختلالات في تدبير مستشفى محمد الخامس بصفرو، والذي حاد عن أهداف المنظومة الصحية لتجويد الخدمات الصحية المقدمة للمواطنين كما سطرتها رؤية 2025، فيما تحدثت تقارير أخرى عن فشل المدير في الانخراط الميداني لإنجاح عدة برامج صحية أقرتها الوزارة والمندوبية الإقليمية بصفرو، منها برنامج التنسيق ما بين المستشفى والمراكز الصحية للقرب من فئة "أ"، والتي ترنو تقريب الخدمات الصحية من المواطنين وتسهيل ولوجهم للعلاج، إضافة لما نسب للمدير المعفي بخصوص تعثر مخطط "مستشفى الغد"، ومواكبة الحملة الوطنية التي أطلقتها الوزارة لبلوغ صفر يوم والتقليص من المواعيد الطويلة للعمليات الجراحية، يورد المندوب الإقليمي للصحة بصفرو.
الصباح
إحباط اغتيالات بفندقين وجامع الفنا
مازالت أسرار مذبحة إمليل، تتكشف عبر سلسلة من الإيقافات الجديدة لزعماء متطرفين كفروا الدولة، وغيروا جنسيتهم بقطعهم علاقتهم بالمغرب والارتماء في أحضان بيعة أبو بكر البغدادي زعيم "داعش".
وفضحت تحقيقات المكتب المركزي للأبحاث القضائية، مع ستة مشتبه فيهم، جری إيقافهم الخميس الماضي، حزمة من المشاريع الدموية، كما عرت عن الجانب الخفي لمجزرة شمها روش التي راحت ضحيتها سائحتان إسكندنافيتان.
وأعادت الأبحاث الأمنية الجارية، مع الأفراد الستة لخلية المدن الأربع، (سيدي بنور والجديدة والمحمدية ومراكش)، فتح التحقيقات من جديد في ملف ذبح السائحتين الإسكندنافيتين، بعد تأكد ارتباطهم الوثيق بأفراد الخلية الإرهابية المسؤولة عن مذبحة إمليل، وتقاسم الإيديولوجية المتطرفة ذاتها، من خلال مبايعة الخليفة المزعوم لتنظيم الدولة الإسلامية "داعش"، وخدمة أجندة التنظيم الإرهابي داخل المملكة، وكذا اللقاء ات السابقة لراعي الخلية الجديدة مع منفذي هجوم إمليل.
والخلية الجديدة التي يقودها سلفي جهادي أفرج عنه في 2016، وعد راعيا المجموعة من المتطرفين بعد معانقته الحرية ضمت شقيقين، (علي وعبد الواحد)، تنكرا وطنهما وعمدا إلى إحراق بطاقات التعريف الوطنية ودفاتر الحالة المدنية، وسحب أبنائهما من المدارس العمومية، وإلحاقهم بغرفة مغلقة من أجل تكوينهم، أسموها مدرسة التوحيد".
واستجمع المحققون كل النقاشات التي دارت بين أفراد الخلية، وتمسكهم بالفكر التكفيري ورغبتهم في قطع كل العلاقات مع الدولة المغربية، وتنفيذ أجندة التنظيم الإرهابي، الذي يعيش أخر أيامه بعد الضربات الموجعة التي تلقاها بسوريا والعراق.
وأفادت مصادر مطلعة، أن المعتقل السلفي الجهادي السابق عبد الكريم. ش)، عد راعيا لأفراد الخلية المفككة، إذ ألقي القبض عليه من قبل المصالح الأمنية في 19 فبراير 2015، عندما كان يحاول التسلل بطريقة غير شرعية إلى ليبيا، لغاية المشاركة في أعمال قتالية لتنظيم ليبي تابع ل "داعش"، ليحكم عليه بسنتين حبسا، منهما سنة موقوفة التنفيذ ليفرج عنه في فبراير 2016.
وأوضحت المصادر ذاتها أن المعتقل السابق، كان يتبنى عقيدة تكفيرية تجاه المؤسسات والمجتمع، قبل أن ينخرط في الموجة الداعشية عند تأسيسها في يوليوز 2014، لتقاسمه مبادئ التطرف التي تبناها التنظيم الإرهابي بالمنطقة السورية العراقية.
وأكدت مصادر "الصباح"، أن المعتقل السلفي خلال فترة حبسه في سجن سلا تعرف على مسؤولين عن تنفيذ عملية ذبح السائحتين النرويجية والدنماركية في إمليل، التي تورط فيها كل من (عبد الصمد. إ) و(نور الدين. ب) و(هشام. ن)، وكذا (عبد السلام.)، قيد الاعتقال حاليا، موردة أن المعني بالأمر انخرط مع أفراد الخلية في نقاشات حول الجهاد، ومستجدات الساحة السورية العراقية، قبل إعادة الاتصال بعد إطلاق سراحه، بأحدهم (نور الدين عب)، لتتطور علاقتهما بعد لقائهما بسيدي بنور.
قضاة جطو بالجماعات الكبرى
رؤساء في قفص الاتهام وملفات "الانتقام السياسي" على رأس جدول التفتيش وحل قضاة جطو أخيرا، بالعديد من الجماعات الكبرى من أجل إخضاع ماليتها وقراراتها للافتحاص والمراقبة، بعيدا عن الزيارات السنوية، أبرزها مجلس طنجة الذي يسيره نقابي متقاعد اختاره بنكيران بعناية فائقة عندما كان يقود حزب "المصباح". وحسب مصادر متطابقة، فإن رؤساء هذه الجماعات يسابقون الزمن من أجل تهيئ الملفات وكل الوثائق التي ستخضع للتدقيق والمحاسبة، خاصة منها المالية والتدبير الإداري (الصفقات والموظفون والتعمير ومنح الرخص والتراجع عنها لحسابات شخصية أو سياسية أو ابتزازية).
وتتنوع عملیات افتحاص المجالس الكبرى، بين البرمجة السنوية للمجالس الجهوية للحسابات، إذ يتكلف بها قاضیان، التي من المنتظر أن تدوم أياما، وبين البرمجة المفاجئة التي تحصل نتيجة خروقات تصل عن طريق مراسلات رسمية، تحال من جهات مسؤولة في الدولة.
ومن المنتظر أن يدقق قضاة جطو في طرق صرف نحو ثمانية ملايير سنويا التي تخصص للمقاطعات الأربع التي يحكمها "المصباح، وفي ملفات الانتقام السياسي الذي يتعرض له خصوم سياسيون تجرؤوا على شق عصا الطاعة عليهم، وجاهروا بانتقاد الحزب المتحكم في دواليب جماعة طنجة ومقاطعاتها الأربع.
ومن الملفات التي يبحث فيها قضاة جطو، الملف المتعلق بالتعمير، وبالأخص القرار الخارج عن كل الضوابط القانونية المجسد في فرض العمدة على نائبته، المكلفة بقطاع التعمير، توقیع قرار سحب الترخيص لإنجاز تجزئة سكنية بتراب بني مكادة، ضمن مشروع مشترك بين وزارة الأوقاف وامحمد الحميدي، العضو بمجلس المدينة، ورئيس الغرفة الجهوية للصناعة التقليدية، المنتمي إلى المعارضة.
الأحداث المغربية
رئيس جماعة تطوان أمام قاضي التحقيق
قضى رئيس الجماعة الترابية لتطوان، القيادي البيجداوي، محمد إدعمار، ساعات بين يدي قاضي التحقيق بالمحكمة الابتدائية بتطوان، للاستماع له والتحقيق معه حول تهم تتعلق بالتزوير في محررات رسمية واستعمالها، بعد قرار الإحالة الموجه من لدن النيابة العامة.
وكان أحد الأشخاص قد رفع دعوى قضائية ضد رئيس جماعة تطوان، يتهمه من خلالها بتزوير وثائق قطعة أرضية بالمنطقة الصناعية، ثم تحويلها لفائدة أشخاص آخرين مقربين من الرئيس مستعملين في ذلك طرقا «غير قانونية» وفق شكاية المعني، الذي يدعي أنه ضحية تلك التلاعبات.
وارتباطا بالملف ذاته، كانت محكمة الاستئناف قد قضت بعدم الاختصاص في وقت سابق، قبل أن يتم إرجاعه للمحكمة الابتدائية، التي باشرت تحريات وتحقيقات جديدة، حيث كانت مصالح الشرطة القضائية قد استمعت، غير ما مرة، للرئيس المتهم، قبل أن تضع الملف على مكتب وكيل الملك، الذي أحاله على قاضي التحقيق، ليباشر أولى جلساته في هاته القضية.
وينتظر أن يشهد هذا الملف تطورات مهمة خاصة بعد تقديم المشتكي أدلة جديدة ومعطيات أقنعت النيابة العامة بتحريك القضية، وإحالة المتهم على قاضي التحقيق، رغم محاولات طمس هذا الملف.
رسالة الأمة
الأمم المتحدة ...المغرب يتراجع في مؤشر السعادة 2019
سجل تقرير الأمم المتحدة حول مؤشر السعادة السنة 2019 الصادر أمس الأربعاء، تراجع المغرب بأربع درجات، حيث جاء في المرتبة 89 عالميا هذه السنة، بالمقارنة مع المرتبة 85 عالمية التي احتلها في تصنيف السنة الماضية.
وصنف التقرير، الذي أعدته «شبكة حلول التنمية المستدامة»، التابعة للأمم المتحدة، المغرب في هذه المرتبة من بين 156 دولة شملها مؤشر «السعادة العالمي» بعد حصوله على نتيجة درجة 5. 208 نقط فقط، مقارنة مع السنة الماضية التي حصل فيها على معدل 5. 254 نقط، مستندا في ذلك إلى مجموعة من المعايير من بينها الوضع السياسي ومستوى الفساد في المجتمع والتعليم والصحة والحد الأدنى للأجور ومتوسط الأجور، وقدرة الأفراد على تقرير مستقبلهم، ثم مستوى جودة التعليم، بالإضافة إلى نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي، والرعاية الاجتماعية، ومتوسط الأعمار، وحرية اتخاد القرارات، ومعدل الصحة العامة، والتفاوت في توزيع الرفاهة والثروة، والحريات العامة والدعم الاجتماعي (وجود شخص للاعتماد عليه في الأوقاف الصعبة). " وحسب التقرير، فقد احتل المغرب المرتبة الثامنة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا خلف كل من الإمارات العربية المتحدة (21عالميا)، والسعودية (28 عالميا)، وقطر 29عالميا)، والبحرين (37 عالميا)، والكويت (51 عالميا)، وليبيا (72 عالميا)، والجزائر " (88 عالميا)، بينما جاء متقدمة على كل من لبنان (31 عالميا) والأردن (101 عالميا)، ثم موريتانيا (122 عالميا) وتونس (124عالميا) والعراق (126عالميا)، ومصر (137عالميا)، وسوريا (149 عالميا)، واليمن (151 عالميا).