- 15:26شركة سويدية تظفر بعقد لتوريد محطة للهيدروجين بالمغرب
- 15:10أخنوش: قضية المدرسة المغربية شكّلت أولوية وطنية لدى جلالة الملك
- 15:03هذا رأي الشارع المغربي بخصوص قرارت الهدم فالدارالبيضاء
- 14:54أخنوش: مدارس الريادة كان لها آثار إيجابية على المكتسبات التعليمية للتلاميذ
- 14:50هذا موعد حفل جائزة الكرة الذهبية
- 14:47لأول مرة ومنذ 2015 السعودية تستأنف رحلات الحجاج الإيرانيين
- 14:43بورصة الدار البيضاء تعلق تداول أسهم شركة طاقة الإماراتية
- 14:41رئيس الحكومة: نسعى لرد الإعتبار لمهنة التدريس
- 14:32أكادير.. عميد كلية الحقوق يُطمئن طلبة قيلش
تابعونا على فيسبوك
الرباط تمنع مخططا مشتركا بين إسرائيل والإمارات يهم اليهود المغاربة القاطنين ببلادنا
ذكرت إذاعة الجيش الإسرائيلي، أن الرباط منعت مخططا إسرائيليا إماراتيا مشتركا لإجلاء يهود يحملون المواطنة الإسرائيلية من مغادرته بسبب تفشي فيروس كورونا.
ويقطن في المغرب ما بين 2000 إلى 2500 يهودي، بحسب إحصاء العام 2006، يسكن معظمهم في العاصمة الإقتصادية الدار البيضاء ومجموعات صغيرة أخرى في كل من الرباط وأكادير ومراكش ومكناس وفاس؛ وتعتبر هذه المجموعة طاعنة في السن.
اليهود المغاربة يتمتعون بحرية دينية، إذ تضم الدار البيضاء وحدها أكثر من 30 كنيسة. كما لها مدارس خاصة في المغرب، هي مدرسة ابتدائية واحدة ومدرستان ثانويتان.
ووفقًا للإذاعة، فإنّ المغرب وافق بدايةً على إجلاء يهوده إلى إسرائيل، إلا أن الإمارات دخلت على الخطّ، لاحقًا، وتواصلت مع إسرائيل لإجلائهم على متن طائرة لها تحمل مواطنين إماراتيين، وهو ما وافقت عليه إسرائيل، إلا أن المغرب أحبط المخطّط بسبب عدم إطلاعه على تفاصيله أو إشراكه فيه.
وكان من المقرر أن يحط الإسرائيليون في البلاد خلال عيد الفصح العبري، الذي انتهى يوم الأربعاء الماضي.
وواجهت إسرائيل صعوبة في نقل يهود المغرب إليها مباشرة، نظرا لأن طائرات "إل عال" ممنوعة من دخول المغرب، إلا أن الإمارات بادرت بالاتصال بإسرائيل لعرض نقلهم على متن طائرتها.
ومن غير الواضح إن كانت الطائرة الإماراتية ستهبط في إسرائيل أو إن كانت ستتخذ مسارا آخر خاصا.
ومنذ بداية الشهر الجاري، تسعى وزارة الخارجيّة الإسرائيلية إلى جلب عشرات اليهود المغاربة إلى البلاد، بذريعة انتشار فيروس كورونا في المغرب، بحسب ما ذكرت صحيفة "يسرائيل هيوم".
ووفقا للصحيفة، فإن اليهود المغاربة يحملون الجنسية الإسرائيليّة، بالإضافة إلى جنسيتهم المغربيّة.
تعليقات (0)