- 09:10البنك الدولي يتوقع نمو الإقتصاد المغربي بـ3.6 في المائة
- 08:47بعثة الوداد الرياضي تحط الرحال بالولايات المتحدة للمشاركة في كأس العالم للأندية
- 08:23الجالية المغربية بإسبانيا مهددة بغرامات بسبب رخصة القيادة
- 08:00أصحاب الطاكسيات الكبيرة يعتصمون أمام عمالة القنيطرة
- 07:30ميداوي يعفي رئيس جامعة ابن زهر
- 06:35أجواء حارة في توقعات طقس الأربعاء 11 يونيو
- 23:12تكليف عبد الغني الصبار ورشيد بنشيخي بتدبير شؤون ولايتي فاس ومراكش
- 22:13أنباء عن إعفاء واليي مراكش و فاس بسبب أضحية العيد
- 22:03هذا ما طلبه دفاع بودريقة من المحكمة
تابعونا على فيسبوك
الرباط تمنع مخططا مشتركا بين إسرائيل والإمارات يهم اليهود المغاربة القاطنين ببلادنا
ذكرت إذاعة الجيش الإسرائيلي، أن الرباط منعت مخططا إسرائيليا إماراتيا مشتركا لإجلاء يهود يحملون المواطنة الإسرائيلية من مغادرته بسبب تفشي فيروس كورونا.
ويقطن في المغرب ما بين 2000 إلى 2500 يهودي، بحسب إحصاء العام 2006، يسكن معظمهم في العاصمة الإقتصادية الدار البيضاء ومجموعات صغيرة أخرى في كل من الرباط وأكادير ومراكش ومكناس وفاس؛ وتعتبر هذه المجموعة طاعنة في السن.
اليهود المغاربة يتمتعون بحرية دينية، إذ تضم الدار البيضاء وحدها أكثر من 30 كنيسة. كما لها مدارس خاصة في المغرب، هي مدرسة ابتدائية واحدة ومدرستان ثانويتان.
ووفقًا للإذاعة، فإنّ المغرب وافق بدايةً على إجلاء يهوده إلى إسرائيل، إلا أن الإمارات دخلت على الخطّ، لاحقًا، وتواصلت مع إسرائيل لإجلائهم على متن طائرة لها تحمل مواطنين إماراتيين، وهو ما وافقت عليه إسرائيل، إلا أن المغرب أحبط المخطّط بسبب عدم إطلاعه على تفاصيله أو إشراكه فيه.
وكان من المقرر أن يحط الإسرائيليون في البلاد خلال عيد الفصح العبري، الذي انتهى يوم الأربعاء الماضي.
وواجهت إسرائيل صعوبة في نقل يهود المغرب إليها مباشرة، نظرا لأن طائرات "إل عال" ممنوعة من دخول المغرب، إلا أن الإمارات بادرت بالاتصال بإسرائيل لعرض نقلهم على متن طائرتها.
ومن غير الواضح إن كانت الطائرة الإماراتية ستهبط في إسرائيل أو إن كانت ستتخذ مسارا آخر خاصا.
ومنذ بداية الشهر الجاري، تسعى وزارة الخارجيّة الإسرائيلية إلى جلب عشرات اليهود المغاربة إلى البلاد، بذريعة انتشار فيروس كورونا في المغرب، بحسب ما ذكرت صحيفة "يسرائيل هيوم".
ووفقا للصحيفة، فإن اليهود المغاربة يحملون الجنسية الإسرائيليّة، بالإضافة إلى جنسيتهم المغربيّة.
تعليقات (0)