- 23:54الحرارة تتسبب في الرفع من استهلاك الكهرباء
- 23:23الباطرونا تمنح أكسا للخدمات علامة المسؤولية الإجتماعية
- 23:01سلطات مراكش تشن حملة ضد فوضى المهاجرين الأفارقة
- 22:44صباري يستقبل وفداً برلمانياً أردنياً
- 22:35عملية "مرحبا" تجمع بوريطة وألباريس بروكسيل
- 22:32أمواج شاطئ الناظور تلفظ جثة شاب غريق
- 22:11حموني يدعو لإستشارة حول قانون مجلس الصحافة
- 21:43وزارة التعليم تتجه لضبط استخدام الهواتف داخل المدارس
- 21:23حجز لحوم مشبوهة في سيارة لنقل اللحوم بقلعة السراغنة
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
الجيش المغربي يختبر دبابات "أبرامز" المدمرة وطائرات "F16" الحديثة على الحدود الجزائرية
تحدثت مصادر صحفية، عن تحركات لعناصر القوات المسلحة الملكية المغربية باتجاه الحدود الجزائرية، معززة بكل أنواع العتاد الثقيل وبأسطول حربي كبير من دبابات وأسلحة برية متطورة، بالإضافة إلى مقاتلات مغربية حديثة.
وكشفت المصادر، أن هذه التطورات من الجيش المغربي تأتي استعدادا لبدء مناورات هي الأضخم في تاريخه، تحمل اسم "جبل صاغرو"، بمشاركة وحدات برية وجوية مختلفة، بمنطقة جبل صاغرو، بين تاغونيت وفم زكيد، بالقرب من الحدود الجزائرية، وذلك للوقوف على جاهزية القوات المغربية للتصدي لأي خطر قد يهدد حدود البلاد.
وأشارت ذات المصادر، إلى أن المنطقة الحدودية المغربية مع الجزائر، تشهد تحركا غير مسبوق للآليات العسكرية، مبرزة أن المنطقة المتخارة لتنظيم هذه المناورات العسكرية الكبرى، تعتبر ذات رمزية كبيرة، حيث تعود إلى اعتداأت الجيش الجزائري على الأراضي المغربية، في أكتوبر 1963، مما أدى إلى نشوب "حرب الرمال".
والأكيد أن هذه المناورات التي يعتزم المغرب تنفيذها، لا تخلو من رسائل سياسية لخصوم وحدته الترابية وخاصة الجزائر وجبهة "البوليساريو"، مفادها قدرته على التصدي لإستفزازات الإنفصاليين المتكررة.
وكانت هذه المناورات، قد سبقتها تدريبات عسكرية أخرى أجرتها القوات المسلحة المغربية مع الجيش الأمريكي، في إطار برنامج "الأسد الأفريقي 2019".