- 22:13الأمن يوقف فرنسيا من أصل جزائري يشكل موضوع بحث دولي
- 21:52إحباط تسليم 540 كلغ من الفراولة الفاسدة لفندق بمراكش
- 21:40سيدي قاسم .. إجهاض محاولة تهريب 25 طنا من الشيرا
- 21:30الحكومة تطلع على اتفاق بشأن تسليم المجرمين بين المغرب ومالاوي
- 21:06إحداث وتنظيم معهد التكوين في مهن النقل واللوجستيك بالنواصر
- 21:03أشبال الأطلس إلى نصف نهائي "كان الناشئين" بثلاثية في شباك جنوب أفريقيا
- 20:44عاجل.. سنتان حبسا نافذا للمتهمة بصفع “قائد تمارة”
- 20:35ترويج القرقوبي والكوكايين يسقط شخصين بالقنيطرة
- 20:12توتر بين باريس والجزائر سبب محاولة اغتيال معارض جزائري
تابعونا على فيسبوك
التعاون في مجال الهجرة.. تأكيد أوروبي على "الإلتزام القوي" للمغرب
أفاد الإتحاد الأوروبي، يومه الخميس 06 أكتوبر الجاري، بـ"التزام المغرب القوي" بمواصلة الحوار والتعاون في كافة المجالات المتعلقة بالهجرة.
وفي هذا الصدد، أشارت المفوضية الأوروبية في تقريرها لعام 2022 حول الهجرة واللجوء، إلى التعاون بين الرباط وبروكسيل الذي "أكد التزاما مشتركا وقويا لمواصلة الحوار والتعاون في جميع المجالات المتعلقة بالهجرة، بما في ذلك البعد الإقليمي وعودة المهاجرين، وشراكات استقطاب المواهب، ومكافحة تهريب المهاجرين". ولفتت إلى إطلاق الشراكة الجديدة مع المغرب في يوليوز الماضي بشأن الهجرة ومكافحة شبكات الإتجار بالبشر، مبرزة أن هذه الشراكة تهدف إلى "تعزيز الأطر القانونية والسياسية والعملية والإستراتيجية، لمواجهة تهريب المهاجرين وزيادة التملك والتأثير طويل الأمد واستدامة الجهود".
ووفقا للمفوضية الأوروبية، فإن هذه الشراكة دعم إدارة الحدود وتعزيز التعاون الأمني (بما في ذلك التحقيقات المشتركة)، وزيادة الوعي بمخاطر الهجرة غير النظامية وتعزيز التعاون مع وكالات الإتحاد الأوروبي. ونبهت إلى مبادرة "الشراكات الهادفة إلى استقطاب المواهب" التي حددت المغرب من بين الشركاء الرئيسيين الذين ستقام شراكة معهم في هذا المجال.
وسجل التقرير الأوروبي، أن شراكات المواهب ستسعى إلى تعزيز تنقل العمالة الدولية وتطوير المواهب لصالح الدول الأعضاء والدول الشريكة ومجتمع الأعمال لكلا الجانبين، فضلا عن الأفراد المعنيين بالشراكة. وتحقيقا لهذه الغاية، التزمت اللجنة باتخاذ "إجراءات ملموسة" بحلول نهاية العام 2022، على أساس "التعاون المتواصل والقوي في جميع جوانب إدارة الهجرة".
وخلصت المفوضية، إلى أن هذه المبادرة تستند على "مشروع تجريبي يجري تنفيذه حاليا، فضلا عن مشاورات مع جميع الفاعلين"، دعت الدول الأعضاء إلى المشاركة بنشاط في المناقشات مع البلدان الشريكة بشأن "شراكات المواهب"، وتقديم مقترحات ملموسة بشأن الكيفية التي يمكن أن تسهم من خلالها هذه الشراكات في تلبية احتياجات سوق العمل، لاسيما من خلال تحديد عدد الأماكن المتاحة في القطاعات الرئيسية وإشراك مقاولات القطاع الخاص.
تعليقات (0)