- 13:03بنسبة 40% المغاربة في صدارة المهاجرين القاصرين إلى كتالونيا
- 12:55روح الفنانة نعيمة المشرقي حاضرة في فعاليات لي أمبريال
- 12:47قرعة دوري أبطال أوروبا.. تعرف على جميع مباريات ملحق دور الـ16
- 12:40ارتفاع إنتاج الكهرباء بالمملكة بـ2.4 في المائة
- 12:34لحظات مؤثرة عاشها ضيوف لي أمبريال بعد كلمة والدة الراحل رضا دليل
- 12:14انخفاض أثمان الصناعات التحويلية بـ0.2 في المائة
- 11:58 قرعة دوري أبطال أوروبا.. ريال مدريد يواجه مانشستر سيتي في الملحق
- 11:47الإطاحة بعصابة الفراقشية نواحي اشتوكة آيت باها
- 11:30خبراء يطالبون بتطعيم الأطفال لمواجهة انتشار بوحمرون
تابعونا على فيسبوك
البنك الأوروبي لإعادة الإعمار يدعم القرض الفلاحي للمغرب بـ20 مليون دولار
وقعت يومه الأربعاء 23 شتنبر الجاري اتفاقية ائتمان، سيمنح بموجبها البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية مجموعة القرض الفلاحي للمغرب، الذي يعد البنك الرئيسي لتمويل القطاع الفلاحي بالمملكة وشريكه التاريخي، خطا جديدا لتمويل التجارة الخارجية بقيمة 20 مليون دولار.
وجاء في بلاغ مشترك للمؤسستين البنكيتين، أن هذا الخط الإئتماني التمويلي المتعدد العملات الصعبة وغير الملزم، سيستعمل لإصدار ضمانات لفائدة البنوك معززة الإعتماد ولتوفير تمويل بالعملة الصعبة للصفقات التجارية عند التصدير والإستيراد. ويندرج الخط الإئتماني التمويلي الجديد في إطار "برنامج تسهيل المبادلات التجارية" للبنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية.
وتعد هذه الاتفاقية الأولى التي يوقعها البنك الأوروبي مع القرض الفلاحي للمغرب. وبهذه المناسبة أعرب البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية، عن سعادته بالتحاق القرض الفلاحي للمغرب بالمؤسسات المالية الشريكة باعتباره مؤسسة مرجعية في تمويل القطاع الفلاحي بالمملكة.
من جهته، ثمن القرض الفلاحي للمغرب هذه الشراكة الجديدة التي ستمكنه من الإستجابة بشكل أفضل لتطلعات زبنائه الناشطين في مجال التصدير والإستيراد.
وكان البنك الأوروبي للإستثمار ومجموعة القرض الفلاحي للمغرب، قد وقعا أيضا الأسبوع الماضي، اتفاقية تمويل بقيمة 200 مليون أورو لدعم المنظومة الفلاحية بالمغرب.
ويعد القرض الفلاحي للمغرب البنك الرئيسي والرائد التاريخي في مجال تمويل القطاع الفلاحي بالمغرب. ويعتبر نموذجا في إفريقيا بالنظر لإلتزامه والمجهودات التي يبذلها لتنمية الفلاحة والعالم القروي. ومنذ 1961 وهو معبأ إلى جانب الفلاحين من أجل تلبية احتياجاتهم بفعالية وإيجاد حلول مبتكرة وناجعة لإشكاليات العالم القروي.
تعليقات (0)