- 12:14باريس سان جيرمان يواجه أولمبيك ليون قمة مثيرة بالدوري الفرنسي
- 11:50جمال بن صديق يعود بقوة إلى "غلوري"بإسقاط خصمه بالضربة القاضية
- 11:15طنجة..السرعة القاتلة تودي بحياة فتاتين في حادث مروع
- 10:42أمن البيضاء يُوقف فرنسياً مبحوث عنه دولياً
- 10:42الأمطار الغزيرة تغرق شوارع طنجة
- 10:10الميلودي المخارق على رأس الاتحاد المغربي للشغل لولاية رابعة
- 10:09الناخبون الألمان يتوجهون إلى صناديق الاقتراع لانتخابات "البوندستاغ"
- 09:38ريال مدريد يستضيف جيرونا سعيا للإلتحاق بالصدارة
- 09:03توشيح السفير السابق للأرجنتين بالمغرب بالحمالة الكبرى للوسام العلوي
تابعونا على فيسبوك
البرلمان الأوروبي يرفض مشروع قرار معادي للمغرب
تتوالى الضربات التي تتلقاها الجزائر وصنيعتها البوليساريو، وهذه المرة من البرلمان الأوروبي الذي وجه صفعة قوية إلى الجبهة الانفصالية، وذلك بعد رفض أغلب النواب في البرلمان الأوروبي خلال الجلسة التي انعقدت مساء أمس الأربعاء 23 ماي الجاري ببروكسيل، نص معادي للمغرب حول منطقة الريف، حاول تمريره بعض من النواب الذين يروجون لأطروحة الجزائر، قبل أن يفشلوا فشلا ذريعا في ذلك، ليتم طي النص على الفور ووضعه في الأدراج المنسية للبرلمان الأوروبي.
وأوضح البرلمان الأوروبي أن رفض هذا النص المعادي للمغرب من طرف أغلبية النواب، يأتي نظرا لتضمنه لادعاءات فاضحة ولا أساس لها لنواب يحنون لعهد بائد، بجانب افتقاره أيضا للجدية والموضوعية.
ويعكس هذا القرار الذي يأتي بعد أيام قليلة، من الهزيمة التي تلقاها أيضا البوليساريو وأعداء الوحدة الترابية للمملكة، من طرف مفوضية التجارة الدولية، بعدما رفع ممثل قسم العمل الخارجي للاتحاد الأوروبي عن البوليساريو أية صفة أو ادعاء بتمثيل ساكنة الصحراء، (يعكس) خطوات المغرب الثابتة في مسلسل التنمية الاقتصادية والاجتماعية وفي تعزيز دولة الحق والقانون والديمقراطية.
ويأتي قرار البرلمان الأوروبي أيضا قبل عدة أشهر، من المناقشات التي ستعقد من أجل تجديد اتفاق الصيد البحري وملائمة الاتفاق الفلاحي، بين الاتحاد الأوروبي والمغرب.
ويشار إلى أن إدريس اليزمي رئيس المجلس الوطني لحقوق الإنسان، ناقش في 15 ماي الجاري أمام اللجنة الفرعية لحقوق الإنسان بالبرلمان الأوروبي، خطة المغرب في التنمية الاقتصادية والاجتماعية، كما تطرق أيضا في حديثه خلال الجلسة ذاتها لعدة مواضيع تتعلق بالإرث والإجهاض وعقوبة الإعدام، والحريات الفردية وحرية الضمير والفكر.
تعليقات (0)