- 11:04بنعلي تُوضّح أسباب انقطاعات الكهرباء بالقصيبية
- 10:40جديد الحالة الصحية لعنصر الوقاية المدنية
- 10:23ليلة سوداء.. التفاصيل الكاملة لقضية بوعبيد "شاطو" ولاد يوسف
- 10:22مشكل مُلوحة مياه الشرب تصل البرلمان
- 09:58الحوز بعد الزلزال..عنوان للأمل والانبعاث في زمن إعادة الإعمار
- 09:46إحباط محاولة جماعية لـ "الحريك" بالجديدة
- 09:30تفكيك شبكة ل "زواج أبيض" بمليلية
- 09:13محاولة انتحار فاشلة للمعتدي على عنصر الوقاية
- 08:40مجموعة الفوسفاط تستحوذ على فرع شركة PwC
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
"البام" يطالب حكومة العثماني بتعويضات للمغاربة العالقين بالخارج
تحدثت "ابتسام عزاوي"، البرلمانية عن حزب "الأصالة والمعاصرة"، في سؤال كتابي موجه إلى رئيس الحكومة سعد الدين العثماني، عن تعويض المغاربة العالقين بالخارج عن الضرر الكبير المادي والنفسي والإجتماعي الذي لحقهم.
وقالت البرلمانية عن "البام"، أنه ورغم الشروع في إجلاء المغاربة العالقين بالخارج بعد مرور ما يقارب ثلاثة أشهر على إتخاذ قرار إغلاق الحدود البرية والبحرية والجوية من أجل الحد من انتشار فيروس "كورونا" المستجد، لا يزال المغاربة العالقون بمختلف أرجاء الكون، والذين لم يتمكنوا من العودة إلى أرض الوطن، يعيشون ظروفا اجتماعية واقتصادية ونفسية صعبة، في غياب أي تواصل او توضيح من طرف الحكومة. مطالبة رئيس الحكومة بإقرار تعويض لهذه الفئة عن الضرر الكبير الذي تعرضوا له.
وأشارت "عزاوي"، إلى أن التمثيليات الدبلوماسية غير قادرة على إستيعاب كل الحالات وتقديم إجابات وحلول آنية لكل المغاربة العالقين والذين يتجاوز عددهم عتبة الثلاثين ألف مواطنة ومواطن.
هذا أعلن وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، أول أمس الثلاثاء بمجلس المستشارين، عن الشروع في إعادة المغاربة العالقين بإسبانيا، لتتسع العملية بعد ذلك إلى تركيا وفرنسا ودول الخليج ودول إفريقية، وذلك في إطار احترام صارم لتدابير السلامة الصحية. مسجلا أن عمليات إرجاع المواطنين العالقين "تهم بالدرجة الأولى وأساسا الأشخاص الذين غادروا المملكة بتأشيرة قصيرة الأمد لأغراض عائلية أو إدارية أوسياحية أو علاجية، حيث لا تشمل هذه العملية الأشخاص الذين غادروا المغرب على أساس وثيقة إقامة دائمة أو مؤقتة".
ويأتي ذلك بعدما شرع المغرب يوم الخميس الماضي، في عملية إجلاء الدفعة الثانية من مواطنيه العالقين في الجارة الشرقية الجزائر، بعد الأولى التي وصلت في 30 ماي المنصرم.