- 07:00زيادة كبيرة في ترحيل المغاربة من بلجيكا في 2024
- 06:20مراكش...توقيف مواطن فرنسي من أصول جزائرية مبحوث عنه دوليا
- 06:00فتح تحقيق في أحداث الشغب التي شهدتها مباراة الدفاع الحسني الجديدي وشباب المحمدية
- 05:50توقعات أرصاد المغرب لطقس الثلاثاء 26 نونبر
- 23:40برادة: مدارس الريادة حققت نتائج مهمة جدا وبشهادة الجميع
- 22:58قراءة في الصحف المغربية ليوم الثلاثاء 26 نونبر 2024
- 21:33ريال مدريد يفتقد أهم نجومه في مواجهة ليفربول بدوري الأبطال
- 21:02مجلة إسبانية: المغرب رائد مستقبلي في إنتاج السيارات
- 20:27الخضروات والزيوت ترفع من مؤشر التضخم
تابعونا على فيسبوك
الإمارات للشحن الجوي تشغل 10 آلاف رحلة خلال 3 أشهر
زاد عدد الرحلات التي شغّلتها الإمارات للشحن الجوي، خلال الفترة بين أبريل ويونيو 2020، على 10 آلاف رحلة شحن منتظمة وعارضة (تشارتر) إلى وجهات عبر قارات العالم الست، وساهمت بذلك في تسهيل نقل المنتجات الأساسية والإمدادات الأخرى للأفراد والشركات حول العالم.
وتوفر طيران الإمارات للشحن الجوي في المغرب سعة شحن على متن طائرة الركاب مرتين في الأسبوع.
وقال نبيل سلطان، نائب رئيس أول دائرة الشحن في طيران الإمارات: "كيّفت الإمارات للشحن الجوي عملياتها وخدماتها خلال الأشهر القليلة الماضية بما يتماشى مع متطلبات السوق المتغيرة باستمرار. وكناقلة عالمية تسهل التجارة وتدعم الاقتصادات العالمية وتعطي الأولوية للعميل دائماً، وسعنا شبكتنا لتصل حالياً إلى 100 وجهة تغطي أسواق الانتاج والاستهلاك الرئيسة. وسوف نواصل توفير خدماتنا ونقل الشحنات حول العالم، ذلك أن إنجازنا تشغيل 10 آلاف رحلة خلال ثلاثة أشهر خير دليل على مدى رضا عملائنا وثقتهم بما نقدم من خدمات ومنتجات مبتكرة".
وشغلت الإمارات للشحن الجوي، خلال مايو ويونيو، ما معدله نحو 3800 رحلة إلى 100 وجهة شهرياً، وقطعت طائراتها حوالي 37 مليون كيلومتر، أي ما يعادل 50 رحلة ذهاباً وإياباً بين الأرض والقمر.
ووصل عدد الوجهات التي تخدمها الإمارات للشحن الجوي خلال يوليوز الجاري 100 وجهة في قارات العالم الست، وذلك ارتفاعاً من 35 وجهة في نهاية مارس 2020. وتواصل الناقلة دعم اقتصادات الدول والتجارة العالمية مع عودة حركة الصناعة والأنشطة الاقتصادية، ونقل الإمدادات الطبية الضرورية والمواد الغذائية والمواد الخام من مراكز الإنتاج إلى الوجهات النهائية، كما تساهم في إعادة ربط المدن بطرق التجارة الدولية الحيوية مع عودة الانتعاش إلى قطاع الصناعات التحويلية ومختلف الأنشطة الأخرى.