- 16:40ملعب فاس مهدد بالإستبعاد من مونديال 2030
- 16:18بواسطة درون القوات المسلحة تجهز ثلاثة عناصر من جبهة الوهم قرب الجدار الأمني
- 15:50سلطات الحوز تتعهد بالتصدي لأي مساس ببرنامج إعادة التأهيل
- 15:24المغرب والسعودية يدرسان إنشاء صندوق مشترك لدعم الاستثمار والتصدير
- 15:06إينفانتينو يتلقى دعوة من الجامعة لحضور قرعة الكان
- 14:49الشرطة بمراكش توقف ثلاثة أشخاص بسبب السياقة الاستعراضية الخطيرة
- 14:30رحالة مغربي يعتصم أمام السفارة المغربية في جنوب إفريقيا
- 14:00حزب العدالة والتنمية يجدد دعوته لعفو ملكي ويطالب بحرية الصحافة
- 13:46مهني لـ "ولو": أسعار الدجاج لن تنخفض في رمضان
تابعونا على فيسبوك
إطلاق "ماستر ريبير" لتعزيز فرص عمل الشباب في إصلاح التكنولوجيا بالمغرب وأفريقيا
شهد المركز الرقمي "أورانج" بالرباط، اليوم الأربعاء، توقيع شراكة جديدة بين "أورانج" إفريقيا والشرق الأوسط والمؤسسة الألمانية للتعاون الدولي (GIZ) لإطلاق مشروع "ماستر ريبير" بتمويل مشترك بقيمة 2.85 مليون يورو.
ويستهدف مشروع "ماستر ريبير" شباب دول المغرب وتونس والسنغال ومصر، بتوفير برامج تدريبية في إصلاح الإلكترونيات وصيانة الألواح الشمسية وألياف الاتصالات الضوئية. كما يركز المشروع على تعزيز فرص العمل للأشخاص ذوي الإعاقة، حيث يتم تدريبهم على مهارات عملية قابلة للتسويق تدعم اندماجهم في سوق العمل.
وقال جيروم هينيك، المدير العام لأورانج إفريقيا والشرق الأوسط، إن هذه الشراكة تعكس التزام "أورانج" بدعم الشباب، خاصة النساء وذوي الإعاقة، للوصول إلى فرص عمل مستدامة. وأضاف أن المشروع يسعى أيضًا إلى تأسيس اقتصاد دائري متين يدعم الحد من الانبعاثات الكربونية عبر إصلاح وإعادة استخدام الأجهزة الإلكترونية.
إطلاق "ماستر ريبير" لتعزيز فرص عمل الشباب في إصلاح التكنولوجيا بالمغرب وأفريقيا
من جهتها، أوضحت أسماء النفير، المديرة التنفيذية للمركز الرقمي "أورانج"، أن المشروع يمتد على مدار ثلاث سنوات ويشمل دورات تدريبية في إصلاح الهواتف والأجهزة الإلكترونية. ويتلقى المتدربون صندوق أدوات خاص لدعمهم في العمل بشكل مستقل بعد انتهاء التدريب.
وتتولى الوزارة الفيدرالية للتعاون الاقتصادي والتنمية (BMZ) الألمانية دعم المشروع، الذي يأتي كجزء من برنامج "وظائف لائقة من أجل انتقال عادل"، من خلال تعزيز الشمول الرقمي للشباب والفئات الأكثر ضعفًا وتوفير مهاراتهم في التقنيات المستقبلية لدخول سوق العمل بشكل لائق ومستدام.
تعليقات (0)