- 16:30مجلس المنافسة يناقش موضوع الحياد التنافسي للشركات المملوكة للدولة
- 16:29أمن العيون يُفكّك عصابة لسرقة الأسلاك الكهربائية
- 16:22النواب المتغيبون يحتجون على ذكر أسمائهم والطالبي يوجههم لـ”الأخلاقيات"
- 16:05إسبانيا ترفع مستوى التحذير من سوء الأحوال الجوية
- 15:30اتفاقية تعاون بين بريد كاش وأكسا للتأمين
- 15:29مجلس الحكومة يصادق على مشاريع قوانين
- 15:22تراجع الذهب إلى أدنى مستوى متأثرا بارتفاع الدولار
- 15:20بنك أفريقيا يطلق جولات العقار
- 15:17المغرب يستعد لإستيراد 20 ألف طن من اللحوم الحمراء
تابعونا على فيسبوك
"أنوار صبري" من داخل البرلمان: سيدي سليمان منطقة منسية
في تعقيبه على رد الوزير السكوري، أشاد النائب أنوار صبري بالجهود المبذولة لمواءمة التكوين المهني مع احتياجات سوق الشغل، من خلال إحداث مؤسسات تكوينية جديدة وتخصصات مستحدثة.
ودعا إلى ضرورة إعادة النظر في منطق القرب، حيث لا يكفي مجرد إنشاء مؤسسات التكوين في جميع المناطق، بل يتعين وضعها ضمن رؤية مندمجة تراعي الخصوصيات التنموية لكل جهة.
واستشهد صبري بإقليم سيدي سليمان كمثال على المناطق المهمشة التي ما زالت تعاني من نقص في جودة التخطيط والتنسيق بين مؤسسات التكوين المهني واحتياجات الساكنة المحلية وإمكانات التشغيل.
وطالب النائب البرلماني بوضع سياسة تكوينية بالشراكة مع المجالس الجهوية ترتكز على تشخيصات محلية دقيقة، بحيث توجه بناء مؤسسات ومسالك التكوين المهني في كل جهة على أساس استراتيجية مندمجة تتقاطع مع أهداف التنمية الشاملة.
كما حرص على إبراز أهمية الاستثمار البشري النوعي من خلال التكوين المهني المتخصص كمحرك أساسي للتنمية المحلية المستدامة والشاملة. مؤكدا أنه "لا يكفي خلق مؤسسات للتكوين المهني، بل يجب وضع مراكز تراعي خصوصيات الأقاليم".