- 11:32السلطات الإيطالية ترحل مغربيا بسبب حوادث التخريب
- 11:26ماكرون يستقبل الطالبي العلمي ورؤساء برلمانات الفرنكوفونية
- 11:04بنعلي تُوضّح أسباب انقطاعات الكهرباء بالقصيبية
- 10:40جديد الحالة الصحية لعنصر الوقاية المدنية
- 10:2810 أشهر سجناً للمتهم بابتزاز "عبد الإله مول الحوت"
- 10:23ليلة سوداء.. التفاصيل الكاملة لقضية بوعبيد "شاطو" ولاد يوسف
- 10:22مشكل مُلوحة مياه الشرب تصل البرلمان
- 09:58الحوز بعد الزلزال..عنوان للأمل والانبعاث في زمن إعادة الإعمار
- 09:46إحباط محاولة جماعية لـ "الحريك" بالجديدة
تابعونا على فيسبوك
أرقام صادمة في اليوم العالمي لمكافحة عمل الأطفال
تشهد المنطقة العربية في السنوات الأخيرة موجة كبيرة من النزاعات والصراعات المسلحة، التي أدت إلى نزوح وتشريد السكان، ما أدى إلى موجة جديدة لعمل الأطفال.
واختار العالم يوم 12 يونيو من كل سنة يوما عالميا لمكافحة عمل الأطفال، لإلقاء الضوء على محنة الأطفال العاملين وكيفية مساعدتهم، وليكون فرصة للدعوة إلى بذل الجهود اللازمة للقضاء على هذه الظاهرة من قِبل كل الأطراف المعنية من الحكومات ومؤسسات أرباب العمل والعمال والمجتمع المدني.
وفي هذا الصدد، قدمت منظمة الأمم المتحدة، حقائق وأرقام مهولة في هذا المجال، إذ أن ما يقارب 218 مليون طفل تتراوح أعمارهم بين 5 و17 سنة يعملون في جميع أنحاء العالم، 152 مليون منهم، كما تقول المنظمة، من ضحايا عمالة الأطفال وأكثر من نصفهم، أي 73 مليون طفل، يعملون في أعمال تشكل خطرا عليهم.
وفي المغرب، فالأرقام تتضارب أحيانا بين القطاعات المعنية، إلا أن آخر المعطيات التي قدمتها المندوبية السامية للتخطيط بشأن الأعمال الخطيرة لدى الأطفال ببلادنا تؤكد أن هذه الأعمال همت 193.000 طفل من بين الأطفال المتراوحة أعمارهم ما بين 7 و17 سنة خلال سنة 2015، أي ما يمثل 59% من الأطفال العاملين، وهو ما مفاده أن عدد الأطفال العاملين يصل بصفة عامة حسب المندوبية، إلى أكثر من 327 ألف طفل، 39.000 منهم يزاولون أعمالا خطيرة بالوسط الحضري و154.000 يزاولون مثل هذه الأعمال بالوسط القروي (71,7% من المزاولين لهذه الأعمال انقطعوا عن الدراسة و19.3% يترددون على المدرسة و9% لم يسبق لهم أن التحقوا بالمدرسة قط).