- 12:14باريس سان جيرمان يواجه أولمبيك ليون قمة مثيرة بالدوري الفرنسي
- 11:50جمال بن صديق يعود بقوة إلى "غلوري"بإسقاط خصمه بالضربة القاضية
- 11:15طنجة..السرعة القاتلة تودي بحياة فتاتين في حادث مروع
- 10:42أمن البيضاء يُوقف فرنسياً مبحوث عنه دولياً
- 10:42الأمطار الغزيرة تغرق شوارع طنجة
- 10:10الميلودي المخارق على رأس الاتحاد المغربي للشغل لولاية رابعة
- 10:09الناخبون الألمان يتوجهون إلى صناديق الاقتراع لانتخابات "البوندستاغ"
- 09:38ريال مدريد يستضيف جيرونا سعيا للإلتحاق بالصدارة
- 09:03توشيح السفير السابق للأرجنتين بالمغرب بالحمالة الكبرى للوسام العلوي
تابعونا على فيسبوك
"أخنوش" يؤكد أن الأغلبية الحكومية منسجمة ومتماسكة
صرح رئيس الحكومة "عزيز أخنوش"، في برنامج خاص بثته القناتان الأولى والثانية، بمناسبة مرور 100 يوم على تنصيب الحكومة، مساء يومه الأربعاء 19 يناير الجاري، بأن الأغلبية الحكومية منسجمة ومتماسكة.
وقال "أخنوش"، إن الأحزاب الثلاثة المشكلة للأغلبية والتي حازت على قرابة 70 في المائة من مقاعد البرلمان في انتخابات الثامن من شتنبر الماضي، "تشتغل في انسجام تام، على الرغم من كل ما يقال". معتبرا أن الحكومة "تضم كفاأت ومكوناتها منسجمة، وهناك رغبة في تحقيق نتائج جيدة، وتنسيق جدي داخل الأغلبية"، مبرزا، في هذا الصدد، أهمية التوقيع على ميثاق الأغلبية.
وأوضح رئيس الحكومة، أن "الأغلبية منفتحة على الأحزاب التي ترغب في الإشتغال معنا، لأننا قمنا بتشكيل حكومة للجميع، أغلبية ومعارضة". مضيفا "طلبت، مؤخرا، من المعارضة اقتراح بعض الأسماء من أجل تشكيل بعض المجالس، وبأن يساهموا بأطرهم". وأكد أن الظروف شاءت أن يكون مثلا الاتحاد الدستوري والحركة الشعبية والإتحاد الإشتراكي في صفوف المعارضة، "لأن المواطن قام بتصويت واضح وينبغي احترام الديمقراطية".
وأشار المسؤول الحكومي، إلى أن هذه الأحزاب تمارس، حاليا، دورها في المعارضة في أحسن الظروف. لافتا إلى أن المسلسل الإنتخابي، الذي شهدته المملكة صيف السنة الماضية، كان فريدا من نوعه، واستغرق جهدا كبيرا، بدء من انتخابات الغرف المهنية إلى الإنتخابات التشريعية والجماعية، ثم تشكيل الحكومة.
ويجدر الإشارة إلى أن المائة یوم الأولى من عمر الحكومة الحالية التي یقودها "عزیز أخنوش"، كانت ملیئة بالتحدیات المتعلقة أساسا بالتداعیات الإقتصادیة والإجتماعیة لجائحة "كورونا"، وما یتطلب ذلك من جهود لإنعاش الإقتصاد والحفاظ على مناصب الشغل والقدرة الشرائیة للمواطنین.
تعليقات (0)