- 12:42انخفاض طفيف في أسعار الذهب
- 12:22أوروبا تُسجّل تراجعاً كبيراً في الحريك
- 12:02هذه أسعار الرسوم الجديدة على الأراضي الحضرية غير المبنية بالمغرب
- 11:42انهيار صخري يربك حركة السير بشيشاوة
- 11:30ريال مدريد يستضيف مايوركا للعودة إلى سكة الانتصارات بعد خيبة الكلاسيكو
- 11:22استعدادات مكثفة تسبق الزيارة المرتقبة لجلالة الملك إلى فرنسا
- 11:02التوت الأزرق المغربي يغضب المهنيين الإسبان
- 10:39فتاح تستعرض مضامين مشروع قانون هيئات التوظيف الجماعي للقيم المنقولة
- 10:21ترامب يؤكد على تطبيع قريب بين السعودية و إسرائيل
تابعونا على فيسبوك
أخنوش : الخطاب الملكي كان هادفا.. إلتقطنا الإشارة وسنساهم في تنزيل هذه التوجيهات
بعث عزيز أخنوش، رئيس التجمع الوطني للأحرار، رسائل الأمل إلى شباب الحزب وقيادته وقواعده أمام المئات من أنصار حزبه، في لقاء تواصلي حاشد للتجمع الوطني للأحرار بجهة طنجة تطوان الحسيمة، مؤكدا أن المشروع الذي جاء به الحزب يحمل الأمل في مغرب أفضل.
وسجل أخنوش، أنه لا يوجد فرق بين السياسي والتقنوقراطي، وأن الفرق الوحيد هو حب الوطن، وخدمته، من عدمه، مضيفا أن "الأحرار"يحبون وطنهم وجاؤوا لتطويره.
وعاد أخنوش إلى خطاب جلالة الملك محمد السادس، خلال افتتاح البرلمان، حينما تحدث عن المقاولة وعن التسهيلات التي يجب أن يستفيد منها المستثمرون، والدعم الذي يجب أن يُقدم للشباب من طرف الأبناك.
ووصف رئيس "الأحرار" هذا الكلام بالكبير والهام، مبرزا أن الحزب التقطه ويعمل على تنزيله. وتابع قائلا : "لا حل لأزمة التشغيل إلا إذا لعبت المقاولات دورها، وهذا يقتضي تسهيل مأموريتها ورفع العراقيل عنها".
وبالرغم من أن جهة طنجة تطوان الحسيمة تعرف العديد من الإشكاليات، كما جاء في العديد من مداخلات ممثلي الحزب بأقاليم الجهة، إلا أن هناك عملا كبيرا يتم على مستوى الفلاحة والصيد البحري.
أخنوش أوضح بهذا الشأن أن ميناء طنجة غير حياة الصيادين للأفضل، وهناك مشاريع أخرى لا تقل أهمية بالجهة "بحال سوق السمك اللي فتاتحناه مؤخرا بطنجة، ومشروع المدار السقوي بإقليم وزان لي غيرفع المردودية ديال الفلاّحة، والمدار السقوي ديال دار الخروفة لي غيوجد هاد السنة بالعرائش".
هذا وأعلن رئيس "الأحرار" أنه ابتداء من نونبر المقبل سيشرع الحزب في برنامج "100 يوم 100 مدينة" الذي سيزور خلاله المكتب السياسي للحزب ووزراءه وبرلمانيوه ومنتخبوه المدن التي لا تتوفر على المعايير الحقيقية للمدن، كما أنها ليست بقرى، وسيتم الإنصات للمواطنين والتعرف على انتظاراتهم.
من جهتها، كشفت لمياء بوطالب، كاتبة الدولة السابقة لدى وزير السياحة والنقل الجوي والصناعة التقليدية، أن الموظفين في وزارتها كانت لهم تعليمات بعدم الاشتغال معها، موضحة أنهم بالرغم من ذلك، "اشتغلوا معي من أجل الوطن، وقاموا بأداء وظائفهم وسيبقون في قلبي إلى الأبد ولن أنساهم"، وفق تعبيرها.
وأضافت بوطالب : "في تجربتي الحكومية التقيت بأناس استثنائيين سيبقون في قلبي، حيث اكشتفت فئة موظفي القطاع العام الذين يعطون حياتهم وكفاأتهم وكل شيء من أجل الوطن".
وتابعت قولها: "أشكر الملك على الثقة التي كان قد منحها لي في الحكومة، وأتمنى أن أكون في المستوى المطلوب وعند حسن الظن، فقد حاولت القيام بما أستطيع رغم كل الحواجز التي كانت تقف في طريقي، وواصلت العمل الذي كان يشدد عليه الملك في الاستثمار واستمرار المخطط الأزرق وتنزيل الحكامة المحلية، ورأينا الآن كم تطور عدد السياح بالمغرب".
تعليقات (0)