- 01:35قراءة في الصحف المغربية ليوم الأربعاء 13 نونبر 2024
- 21:28الركراكي يكشف سبب استبعاد حكيم زياش من قائمة الأسود
- 21:06الإعلان عن انقطاع الماء الصالح للشرب في 20 جماعة ترابية
- 20:35انعقاد الاجتماع الخامس للجنة العسكرية المختلطة المغربية – الموريتانية
- 20:26عاجل: السلطات الإسبانية تقبل مساعدة المغرب لتطهير المناطق المنكوبة
- 19:41الإعلان عن انقطاع الماء الصالح للشرب في 20 جماعة ترابية
- 18:50الحكم بحبس إمام عاشور لاعب الأهلي 6 أشهر بتهمة الاعتداء على رجل أمن
- 18:07مجلس عمالة الدار البيضاء يخصص 300 مليون سنتيم كمنحة إضافية للوداد والرجاء
- 17:41 3 لاعبين مغاربة ضمن قائمة ملوك المراوغات في الليغا
تابعونا على فيسبوك
"يونيسف" تحذر من الهجمات العسكرية الإسرائيلية على رفح
حذرت كاثرين راسل، المديرة التنفيذية لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف)، من أن الهجمات العسكرية الإسرائيلية واسعة النطاق المحتملة على رفح “ستشكل كارثة” على أكثر من 1.4 ملايين مدني لجؤوا إلى هذه المنطقة جنوب قطاع غزة.
ونددت راسل، في مقال نشرته على “سي إن إن” تحت عنوان “الألم الذي لا يصدق لأطفال غزة”، وفق ما نشرته وكالة الأناضول أمس الإثنين، بأن عدد سكان رفح الذي يقل عن 300 ألف نسمة ارتفع إلى 1.4 مليون مع نزوح اللاجئين من الشمال بسبب الهجمات الإسرائيلية المتواصلة منذ 7 أكتوبر 2023، لافتة إلى أن الأطفال يشكلون أكثر من 610 آلاف من إجمالي السكان.
وأكدت أن أي تصعيد عسكري خطير، سيكون “كارثيا” على السكان المدنيين المحاصرين هناك. موضحة أن 70 بالمئة من الضحايا المدنيين الذين فقدوا أرواحهم في غزة والبالغ عددهم حوالي 30 ألفا حتى اليوم هم من النساء والأطفال.
وحذرت من أن الهجمات الإسرائيلية المحتملة على رفح ستؤدي إلى زيادة كبيرة في عدد الضحايا والإصابات بين المدنيين. وأضافت: “تشير التقديرات إلى أن ما لا يقل عن 90 بالمئة من الأطفال دون سن الخامسة في غزة أصيبوا بواحد أو أكثر من الأمراض المعدية، وأن 70 بالمائة أصيبوا بالإسهال في الأسبوعين الأخيرين”.
وشددت راسل على أنه إذا لم يتم منع الهجمات الإسرائيلية على رفح والتوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار في غزة، فإن الأطراف المعنية “ستتحمل مسؤولية مقتل المزيد من الأطفال، إلى جانب آلاف الأطفال الذين فقدوا أرواحهم حتى الآن”.
ومنذ السابع من أكتوبر 2023؛ تشن إسرائيل حربا مدمرة على قطاع غزة خلفت عشرات الآلاف من الضحايا المدنيين معظمهم أطفال ونساء، فضلا عن كارثة إنسانية غير مسبوقة ودمار هائل بالبنية التحتية، ما أدى إلى مثول تل أبيب أمام محكمة العدل الدولية بتهمة “الإبادة الجماعية”.