- 20:20أتلتيكو مدريد يتصدر الليغا بثلاثية في مرمى فالنسيا
- 20:06أستون فيلا يتجاوز تشيلسي بثنائية أسينسيو في الدوري الإنجليزي
- 19:49أزيد من 50 مليون درهم لتمويل مشاريع تنموية بالقنيطرة
- 19:23أكادير تتصدر قائمة الوجهات السياحية المفضلة لدى البريطانيين
- 19:00“أنمال ن تمازيغت”.. برنامج لتعليم الأمازيغية بأسلوب عصري خلال رمضان
- 18:52البيضاء: توقيف مواطن فرنسي من أصول جزائرية موضوع أمر دولي بإلقاء القبض عليه من القضاء الفرنسي
- 18:33اتفاق بين المغرب وإسرائيل لاستئاف الرحلات الجوية
- 18:02ارتفاع الدرهم أمام الدولار وتراجعه مقابل الأورو
- 17:32قطعة زجاج في بيتزا تغلق مطعما بمراكش
تابعونا على فيسبوك
وكالة إسبانية تروي تفاصيل ترحيل السلطات المغربية موالية لـ"البوليساريو"
قامت السلطات المغربية بترحيل إحدى المواطنات الإسبان تدعى "نوريا بوتا"، تنحدر من مدينة تاراغونا التابعة لإقليم كتالونيا الإسباني، دخلت التراب الوطني المغربي عبر معبر الكركارات. حسب ما أوردته وكالة الأنباء الإسبانية "إيفي".
وقالت الوكالة الإسبانية في قصاصة لها الإثنين 21 فبراير 2023، إن السلطات المغربية نقلت "نوريا" إلى مدينة أكادير من أجل ترحيلها إلى بلدها الأصل إسبانيا، بعد أن كانت تنوي التوجه إلى مدينة العيون للقيام بأنشطة مشبوهة. مشيرة إلى أن "نوريا" الكتالانية تشتغل معلمة دخلت الأقاليم الجنوبية للمملكة المغربية، قادمة من موريتانيا عبر طريق المعبر الحدودي الكركرات. وتوجهت بعد ذلك إلى مدينة الداخلة، قبل أن يتم كشف الأهداف الحقيقية من زيارتها غير القانونية الى حواضر المملكة بالصحراء المغربية.
وتابعت "إيفي"، أن "نوريا" تدعي اشتغالها في مجال حقوق الإنسان كغطاء لمساندة ودعم الأنشطة الإنفصالية وملاقاة الإنفصالين في كل من العيون والداخلة، باعتبارها عضوا نشيطا ضمن مجموعة تساند مليشيات "البوليساريو" في مشروعها الإنفصالي والتخريبي. وذكرت أن الناشطة الكتالانية قد أمضت ثلاثة أيام في مدينة الداخلة، إلى أن قررت التوجه نحو مدينة العيون ليلة الخميس الماضي لملاقاة بعض المرتزقة الإنفصالين بشكل استفزازي. الأمر الذي دفع الجهات المعنية بالمغرب إلى منعها من ممارسة هذا النوع من الأنشطة العدائية والمناوئة للوحدة الترابية للمغرب، والعمل على ترحيلها من حيث أتت.
وهذه ليست المرة الأولى التي يتم فيها ترحيل نشطاء إسبان وغيرهم، أعضاء في شبكات داعمة لمرتزقة "البوليساريو" تحت غطاء أنشطة حقوق الإنسان وما شابه ذلك.
تعليقات (0)