- 22:45بنك المغرب يشارك في الدورة الـ30 للمعرض الدولي للنشر والكتاب بالرباط
- 22:32قراءة في الصحف المغربية ليوم الإثنين 21 أبريل 2025
- 22:10ليفربول يقترب من حسم لقب "البريميرليغ" بفوز صعب على ليستر سيتي
- 22:04الريال ينتزع فوزًا بشق الأنفس أمام بيلباو ويواصل مطاردة برشلونة
- 21:59نهضة بركان يكتسح قسنطينة برباعية ويضع قدماً في نهائي الكونفدرالية
- 19:00مصرع 4 أشخاص في تحطم طائرة بإلينوي الأمريكية
- 18:30اختلالات “الشعير المدعم” تصل البرلمان
- 18:00شكايات جديدة ضد “جيراندو” في المغرب وكندا
- 17:30300 ألف طن من القمح الكازاخستاني تستعد لدخول المغرب
تابعونا على فيسبوك
وفد شيلي يطَّلع على مظاهر التنمية بالصحراء المغربية
حل وفد برلماني رفيع المستوى عن مجموعة الصداقة البرلمانية الشيلي - المغرب، يومه الخميس 27 يونيو الجاري بمدينة العيون، في إطار زيارة رسمية تروم الإطلاع على الأوراش التنموية والمشاريع التي تم إنجازها بجهة العيون الساقية - الحمراء.
وبالمناسبة، قام الوفد الشيلي بزيارة ميدانية شملت العديد من المشاريع، حيث اطلع عن كثب على الجهود المبذولة لضمان التنمية الشاملة والمندمجة للجهة، كما زار ملعب الشيخ لغظف لكرة القدم، والقرية الرياضية، والمسبح الأولمبي، والنادي النسوي، بالإضافة إلى كلية الطب والصيدلة.
وعبَّر الوفد البرلماني الشيلي عن إعجابهم بالتطور الملحوظ الذي تشهده الأقاليم الجنوبية للمملكة، والأوراش التنموية التي تم إطلاقها في مختلف المجالات بالجهة.
وفي هذا الصدد، قال "خايمي نارانخو أورتيز"، رئيس مجموعة الصداقة البرلمانية الشيلي المغرب، إن هذه الزيارة مكنت أعضاء الوفد من الإطلاع على المشاريع والإصلاحات التي تم إطلاقها في مختلف جهات المملكة. مشيرا إلى أن "الشيلي والمغرب يواجهان تحديات مماثلة، خاصة في مجال الطاقة والتأهيل الحضري".
وأكد رئيس مجموعة الصداقة البرلمانية الشيلي المغرب، أن بلاده ترغب في الإستفادة من التجربة المغربية، لاسيما في مجال التأهيل الحضري بالمناطق ذات الطابع الصحراوي. مشددا على أهمية تعزيز تبادل الزيارات بين المسؤولين الشيليين والمغاربة.
من جهتها، عبَّرت النائبة البرلمانية الشيلية "مارسيلا ريكيلمي ألياجا"، عن إعجابها بجودة البنيات التحتية والمؤهلات التي تزخر بها الجهة، خاصة في مجالي الصحة والتعليم، بفضل الإستثمارات العمومية والخاصة. لافتة إلى أن الشيلي تطمح إلى تعزيز تعاونها الثنائي مع المملكة، لاسيما في المجالات الثقافية والإقتصادية والأشغال العمومية.
تعليقات (0)