- 20:13احتفاء بالصحراء المغربية بمناسبة "أسبوع القفطان 2025"
- 19:43حكيمي ويامال يتصدران التشكيل المثالي لإياب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا
- 19:02إجهاض تهريب 72 كلغ من الشيرا ضواحي القنيطرة
- 19:00الوداد الرياضي يعلن عن موعد الكشف عن القميص الجديد
- 18:50مزراوي يقود دفاع مانشستر يونايتد أمام أتلتيك بيلباو في نصف نهائي الدوري الأوروبي
- 18:34التوفيق يلتقي نظيره السعودي
- 18:08الوداد يوقع شراكة مع "Kappa" استعدادًا لكأس العالم للأندية
- 18:07وفد برلماني مغربي يُشارك في منتدى اقتصادي برلماني بموريتانيا
- 18:00الدخان الأبيض يُعلن ولادة بابا جديد بعد أربع جولات من التصويت
تابعونا على فيسبوك
وزارة أمزازي تستأنف جلسات الحوار مع “الأساتذة المتعاقدين”..
دعت وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي في بلاغ لها، إلى استئناف جلسات الحوار الإجتماعي، يوم غد الأربعاء 12 فبراير الجاري، مع النقابات التعليمية الأكثر تمثيلية، بحضور أعضاء لجنة الحوار الممثلة لأطر الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين.
وذكرت وزارة "أمزازي"، أنها ستعمل لاحقا "على إحاطة الكتاب العامين للهيئات النقابية وأعضاء لجنة الحوار علما بمكان وتوقيت انعقاد اللقاء". مشيرة إلى أن اللقاء المزمع تنظيمه، يأتي في إطار تفعيل سياسة النفتاح والتشاور التي دأبت الوزراة على نهجها مع الفرقاء الإجتماعيين حول مختلف القضايا التي تهم قطاع التربية الوطنية، ومنها ملف الأساتذة أطر الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين، وذلك من أجل تعزيز الإستقرار المهني والإجتماعي والتحفيز اللازم لهؤلاء الأساتذة إسوة بباقي موظفي القطاع.
وكان وزير التربية الوطنية، قد ألغى اجتماعا مع النقابات الأكثر تمثيلية في قطاع التربية والتكوين، قبل أسبوعين وهو ما أغضب النقابات التعليمية و"أساتذة التعاقد". وسبق لـ"التنسيقية الوطنية للأساتذة الذين فرض عليهم التعاقد"، أن أكدت على ضرورة بناء الحوار مع وزارة التربية الوطنية على مخرجات جلسة 13 أبريل و10 ماي 2019، كما وضعت شرط شمولية الملف المطلبي وعدم وضع سقف معين، لإستئناف الحوار، وطالبت "بإدماج جميع الأساتذة الذين فرض عليهم التعاقد، في أسلاك الوظيفة العمومية".
وأعلنت تنسيقية المتعاقدين قبل أيام، عن خوض إضرابات وطنية مكثفة أيام 19 و20 و21 و22 من الشهر الجاري، مع عقد لقاءات داخل المؤسسات التعليمية، موضحة أن الإحتجاجات تأتي في سياق ما يتعرض له أساتذة التعاقد، من "ضغط وترهيب وتهديد، وكل محاولات التشتيت"، إلى جانب "سياسة اللامبالاة والتدليس ومختلف الأساليب اللامسؤولة، التي تمارسها وزارة التربية الوطنية".
تعليقات (0)