- 22:21برشلونة يتجاوز عقبة لاس بالماس بصعوبة ويواصل صدارة الدوري الإسباني
- 21:00انفجار شاحن هاتف ناقص الجودة يتسبب في مقتل 4 أطفال بتمارة
- 20:44الاتحاد يكتسح الهلال برباعية في قمة الدوري السعودي
- 20:20أتلتيكو مدريد يتصدر الليغا بثلاثية في مرمى فالنسيا
- 20:06أستون فيلا يتجاوز تشيلسي بثنائية أسينسيو في الدوري الإنجليزي
- 19:49أزيد من 50 مليون درهم لتمويل مشاريع تنموية بالقنيطرة
- 19:23أكادير تتصدر قائمة الوجهات السياحية المفضلة لدى البريطانيين
- 19:00“أنمال ن تمازيغت”.. برنامج لتعليم الأمازيغية بأسلوب عصري خلال رمضان
- 18:52البيضاء: توقيف مواطن فرنسي من أصول جزائرية موضوع أمر دولي بإلقاء القبض عليه من القضاء الفرنسي
تابعونا على فيسبوك
ورزازات.. استقالة جماعية للأطباء تحرج وزارة "الدكالي"
في خطوة تصعيدية احتجاجا على تردي البنية التحتية بجهة درعة تافيلالت، وغياب الحوار الإجتماعي من قبل المسؤولين بوزارة الصحة، قدم ثلاثون طبيبا ممارسا بالقطاع العام بورزازات استقالاتهم من مهامهم بالمستشفيات الإقليمية، وسلموا استقالة جماعية للمديرية الجهوية لوزارة الصحة.
وحول هذا الموضوع، أوضح الكاتب الإقليمي للنقابة المستقلة لأطباء القطاع العام بورزازات، في تصريح له، أن "العرض الصحي بجهة درعة تافيلالت ضعيف جدا؛ ما ينعكس على جودة الخدمات المقدمة للمرضى، إلى جانب ظروف العمل القاسية التي يشتغل في ظلها الأطباء". مضيفا أن "الإستقالة الجماعية تعتبر بمثابة تفعيل لتوصيات المجلس الوطني للنقابة، نتيجة ضعف الميزانية العامة لقطاع الصحة التي لا تكفي لتلبية احتياجات السكان".
أما مندوب وزارة الصحة بورزازات، فاعتبر أن "هذه الإستقالة الجماعية لا تخص المدينة لوحدها، وإنما تأتي في إطار البيان الذي أصدرته النقابة المستقلة لأطباء القطاع العام على الصعيد الوطني؛ إذ سبق لمجموعة من الأطباء أن قدموا استقالتهم في أقاليم أخرى".
واسترسل المتحدث ذاته قائلا: "الإستقالة الجماعية لا تؤخذ بعين الإعتبار بسبب ندرة الموارد البشرية؛ بحيث يجب أن تكون استقالة فردية لتبث فيها وزارة الصحة، وإذا ما تشبث بها الطبيب، الذي في الغالب يريد الإشتغال في القطاع الخاص، فإنه يكون ملزما بأداء تكاليف العقدة التي تربطه بالوزارة (ثماني سنوات)".
وكانت النقابة المستقلة لأطباء القطاع العام، قد توعدت في وقت سابق وزارة الصحة، بتقديم استقالة جماعية في مختلف مدن المملكة إلى حين الإستجابة لملفها المطلبي.
تعليقات (0)