- 22:21برشلونة يتجاوز عقبة لاس بالماس بصعوبة ويواصل صدارة الدوري الإسباني
- 21:00انفجار شاحن هاتف ناقص الجودة يتسبب في مقتل 4 أطفال بتمارة
- 20:44الاتحاد يكتسح الهلال برباعية في قمة الدوري السعودي
- 20:20أتلتيكو مدريد يتصدر الليغا بثلاثية في مرمى فالنسيا
- 20:06أستون فيلا يتجاوز تشيلسي بثنائية أسينسيو في الدوري الإنجليزي
- 19:49أزيد من 50 مليون درهم لتمويل مشاريع تنموية بالقنيطرة
- 19:23أكادير تتصدر قائمة الوجهات السياحية المفضلة لدى البريطانيين
- 19:00“أنمال ن تمازيغت”.. برنامج لتعليم الأمازيغية بأسلوب عصري خلال رمضان
- 18:52البيضاء: توقيف مواطن فرنسي من أصول جزائرية موضوع أمر دولي بإلقاء القبض عليه من القضاء الفرنسي
تابعونا على فيسبوك
هل وفاة زعيم "البوليساريو" حقيقة أم كذبة؟
نشرت الأذرع الإعلامية ل"البوليساريو" الخميس 15 مارس 2018، خبر وفاة زعيم الجبهة "إبراهيم غالي"، بعد إصابته بمرض في الكبد.
وقالت مصادر الجبهة الإنفصالية، إن زعيم "البوليساريو" إبراهيم غالي، الذي خلف "محمد ولد عبد العزيز" في يوليوز 2016، توفي الخميس في مستشفى عين نعجة العسكري في الجزائر العاصمة بعد تليف الكبد، حيث وصل فيروس الإلتهاب الكبدي ج "HCV" مرحلة متقدمة جدا وتمكن من جسد غالي.
وأشارت مصادر الجبهة إلى أن غالي كان قد إلتقى في 11 مارس أعضاء الوفد البرلماني الإسباني في بئر لحلو، وقد لاحظوا الإنهاك الذي يعاني منه جسده بسبب انتشار الفيروس.
ونقلت نفس المصادر، عن وزير دفاع جبهة الوهم أحمد لامين ولد البوهالي، الذي لم يكن موافقا على خلافة غالي لعبد العزيز، وأشار إلى مرضه عدة مرات؛ قوله إن زعيم الجبهة قد توفي ما دفع قادتها إلى فرض حظر التجوال داخل المخيمات وضرب جدار من التكتم عن الخبر.
من جهتها، أشارت بعض المصادر الطبية، إلى أن غالي كانت تبدو عليه أعراض المرض عند رحلته الأخيرة إلى كوبا في ماي 2017، حيث قام الأطباء بتشخيص حالته بتليف الكبد. مبرزة أعراض الإصابة بفيروس "HCV"، الذي يعاني منه كبير الإنفصاليين في اليرقان الصارخ، إلى جانب الإكتئاب وفقدان الوزن واختلال في المعدة والحركة.
والأكيد أن مثل هذه الأخبار الزائفة ورقة من الجبهة الإنفصالية وممولتها الجزائر، التي تحدثت وسائلها الإعلامية هي الأخرى شهر مارس 2017، عن وفاة "إبراهيم غالي" زعيم "البوليساريو"، داخل المصحة الجامعية "بامبلونا" بإسبانيا والمختصة في الأمراض السرطانية؛ وذلك قصد اللعب على الوتر الحساس في قضية نزاع الصحراء.
تعليقات (0)