- 01:53أمريكا تقصف منشآت نووية إيرانية
- 20:06الأمن السوري يطيح بابن عم الرئيس السابق بشار الأسد
- 20:03كارمن سليمان تتألق القفطان المغربي في مهرجان موازين
- 19:29الصحة الإيرانية تحصي عدد قتلى الحرب ضد إسرائيل
- 18:25الأحرار يجمع 5000 مناضل بأكادير
- 18:23موازين 2025... ليلة السبت بنكهة عالمية وإيقاعات متنوعة
- 18:00الفنان اللبناني زياد برجي يتحدث من موازين 2025
- 17:36المدير العام لنادي مالقة الإسباني يتحدث عن أكاديمية محمد السادس
- 17:08انتقادات بسبب مراحيض كلفت 180 مليونا للوحدة بالرباط
تابعونا على فيسبوك
هل سينخفض السردين بعد الراحة البيولوجية في رمضان؟
يتساءل مجموعة من المواطنين بعد انتهاء الراحة البولوجية، عن الإجراءات التي ستتخذها الحكومة من أجل الحد من المضاربات والتصدي " للشناقة"، الذين يرفعون من أسعار المنتوجات البحرية، لاسيما في شهر رمضان المبارك.
وفي هذا الصدد، طالب مجموعة من المواطنين من السلطات المحلية بمجموعة من المدن، مراقبة أسعار السمك، وخصوصا سمك السردين الذي يوصف بسمك الفقراء، حيث يكثر عليه الطلب، مشددين على أن أزمة غلاء سمك السردين ستكون لها تبعات على الباعة والمواطنين على حد سواء.
وفي سياق ذات صلة، كانت تقارير صحفية فإن الحكومة لا تخفي بأنها تعول على انتهاء مرحلة الراحة البيولوجية في 15 فبراير الجاري، لعودة هذا النوع من الأسماك إلى الموائد المغربية استعدادا لشهر رمضان الأبرك، حيث يصبح برفقة ومواد غذائية أخرى من أساسيات مائدة إفطار الصائمين.
وأشارت ذات المصادر،إلى أن سمك السردين ارتفع ثمنه خلال الأيام الأخيرة بشكل جد لافت وملحوظ في مجموعة من الأسواق في مدن مختلفة، ومن بينها مدينة الدار البيضاء، وذلك بعد أن قفز سعر الصندوق الواحد إلى ما بين 500 و600 درهم.
وقفزت أسعار سمك السردين، في أقل من شهر واحد، من 20 درهما للكيلوغرام الواحد، ليستقر، إلى ما بين 25 و30 درهما، حسب الأسواق، في حين أن ثمن صندوق السردين وصل إلى حوالي 800 درهم.
وبهذه الأسعار أصبحت بعيدة عن متناول الأسر ذات الدخل المحدود، علما أن المهنيين في أحد أسواق الدار البيضاء، أرجعوا هذه الزيادة القياسية في سعر " السردين "، إلى عدة عوامل، من أبرزها تراجع الكميات المعروضة في الأسواق، بسبب تغيرات مناخية على هجرة الأسماك، وارتفاع كلفة رحلات الصيد وما تتطلبه من وسائل لوجستيكية، بما فيها المحروقات، بالإضافة إلى الراحة البيولوجية للسردين، الشيء ساهم في قلة العرض في الأسواق المحلية.
تعليقات (0)