- 06:20أجواء متقلبة في توقعات حالة الطقس ليوم الإثنين
- 00:40آرسنال يضمن المشاركة في دوري أبطال أوروبا
- 00:40جيمي فاردي يحقق رقمًا تاريخيًا بهدفه الـ200 مع ليستر سيتي في مباراته الـ500
- 20:06"فيفا" يحدد موعد المواجهة الفاصلة لآخر بطاقة مؤهلة لمونديال الأندية
- 19:56أشبال الأطلس يفشلون في التتويج بكأس أمم إفريقيا
- 19:33العماري يخلف الجباري في رئاسة نادي قضاة المغرب
- 19:14فياريال يهزم برشلونة في ليلة التتويج باللقب
- 18:49برشلونة يحسم مصير يامال ودي يونغ
- 18:44اتحاد يعقوب المنصور يصعد إلى القسم الأول ويمنح الرباط فريقاً رابعاً في "البطولة برو"
تابعونا على فيسبوك
هذه أهم التحديات التي يواجهها طلبة الطب بشأن محضر الاتفاق
ظهرت إشكالات جديدة في علاقة طلبة الطب بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، ترتبط أساسا بتأخر صرف التعويضات المستحقة لهم، فضلا عن الإشكالات المرتبطة بإعادة استيفاء التداريب التي قاطعوها خلال فترة الإضراب التي استمرت لمدة 11 شهرا.
في هذا الصدد، أكدت اللجنة الوطنية لطلبة الطب وطب الأسنان والصيدلة، أن “المنح كان من المفترض أن تُصرف في أشهر يونيو وسبتمبر ويناير، إلا أنه تم تأخيرها، بل إن بعض الكليات تروج لمعلومات تفيد بأنها قد لا تُصرف نهائيًا”.
وكشفت اللجنة، أن طلبة كليات الطب والصيدلة في مختلف المدن تواصلوا مع المديريات الجهوية، غير أنهم لم يتلقوا أي معلومات واضحة ودقيقة، و أن الإجابات التي توصل بها الطلبة تشير إلى أن مصدر التأخير هو وزارة الصحة والحماية الاجتماعية التي لم تمنح موافقتها بعد لصرف المنح.
وعبر الطلبة من خلال العديد من المنشورات على مواقع التواصل الاجتماعي عن استيائهم من عدم احترام الوعود التي قطعتها وزارة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار في محضر الاتفاق، الذي بموجبه وافقوا على تعليق الاحتجاجات والعودة إلى الدراسة، إذ أكدوا أنه رغم استئنافهم للتداريب واستكمالهم للدروس، “لم يتم صرف التعويضات المستحقة لهم”.
وإلى جانب التأخر في صرف التعويضات، أضافت اللجنة الوطنية لطلبة الطب وطب الأسنان والصيدلة أن طلبة السنة السادسة يواجهون مشكلة أخرى تتعلق بصعوبات إعادة اجتياز التداريب التي لم يتم استيفاؤها خلال فترة المقاطعة، مشيرًا إلى أن استيفاء هذه التداريب يعد شرطًا أساسيًا لتمكينهم من اجتياز امتحان الداخلية.
وأوضحت اللجنة ذاتها، أن “فرصة إعادة اجتياز التداريب متاحة فقط في بعض الكليات، مثل كليات مراكش، في حين أن كليات الطب الأخرى، مثل كليات الرباط ووجدة، تفرض شروطًا تعجيزية على الراغبين في تعويض التداريب، مما يشكل عائقًا أمامهم في اجتياز امتحانات الداخلية”.
تعليقات (0)