- 18:33القنيطرة.. إفريقي يرسل مواطن مغربي لمستعجلات الزموري
- 18:02مرتيل.. سقوط مروع يهز مدينة الملاهي
- 17:26مجلس بوعياش يدخل على خط قضية "شاطو" ولاد يوسف
- 16:08هكذا استهل لامين جمال احتفاله بعد ميلاده الـ18
- 15:02ميسي يواصل كتابة التاريخ مع إنتر ميامي
- 12:40متدربو التكوين المهني يستنكرون تأخر المنح
- 12:08جلالة الملك يهنئ رئيس جمهورية مونتينيغرو
- 11:51تسجيل نمو قياسي في التجارة الإلكترونية بالمغرب
- 11:16نشرة إنذارية.. موجة حر شديدة تضرب المملكة
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
نادية فتاح تمثل جلالة الملك في قمة أفريقية
بأمر من جلالة الملك محمد السادس، تشارك وزيرة الإقتصاد والمالية "نادية فتاح"، في القمة الـ21 للمؤسسة الدولية للتنمية، التي انطلقت أشغالها، يومه الإثنين 29 أبريل الجاري بنيروبي.
وتهدف القمة، التي تنظم بشكل مشترك بين الحكومة الكينية ومجموعة البنك الدولي وتعرف مشاركة العديد من رؤساء الدول والحكومات الأفريقية، إلى التأكيد، لدى الجهات المانحة للمؤسسة الدولية للتنمية وباقي الشركاء، على المجالات ذات الأولوية من أجل تمويل التنمية في أفريقيا. كما تطمح إلى دعوة الجهات المانحة إلى التفكير في رفع مستوى التمويل بشكل أكبر من أجل الإستجابة للتحديات ودعم فرص التنمية في القارة.
وفي كلمة له بالمناسبة، أكد رئيس مجموعة البنك الدولي "أجاي بانغا"، أن هذا الحدث يعكس التزام المؤسسة المالية بتسريع وتيرة التقدم في أفريقيا. وأوضح أن المؤسسة الدولية للتنمية ملتزمة بدعم جهود الدول الأفريقية وكذا بذل جهود ميدانية من أجل إحداث تأثير لصالح ساكنة أفريقيا، مشيرا إلى أن هذه الجهود ستركز على تسهيل الولوج إلى الطاقة وتطوير الزراعة في أفريقيا، وإنجاز بنيات تحتية وتوفير الكفاأت اللازمة.
فيما دعا الرئيس الموريتاني "محمد ولد الشيخ الغزواني"، الرئيس الحالي للإتحاد الأفريقي، إلى "تجديد قوي لموارد المؤسسة الدولية للتنمية" لمساعدة أفريقيا على تحويل "إمكاناتها الهائلة" في التنمية الإقتصادية والإجتماعية المستدامة، المدفوعة بنمو يولد القيمة المضافة وفرص الشغل بشكل أقوى.
وشدد "الغزواني"، على ضرورة وضع أفريقيا على مسار النمو الشامل والمستدام، داعيا إلى تجديد "طموح وقوي" لموارد المؤسسة الدولية للتنمية لمواجهة تحديات العصر.
المؤسسة الدولية للتنمية
أحدثت في عام 1960، وهي ذراع البنك الدولي المعني بالإستثمار في مستقبل البشر والكوكب، حيث تمول مشاريع في 75 بلدا. وتهدف إلى الحد من الفقر من خلال تقديم منح وقروض بدون فوائد لبرامج تؤدي إلى تعزيز النمو الإقتصادي، وتخفيف حدة التفاوتات وعدم المساواة، وتحسين الأحوال المعيشية للساكنة.