- 06:17أجواء غائمة في توقعات طقس الخميس
- 22:13مؤشر الاحتيال الغذائي يضع المغرب في المرتبة 52 عالميا
- 21:47فتح تحقيق في تسريبات CNSS
- 21:30الهجوم السبيراني على وزارة التشغيل يصل البرلمان
- 21:27نهضة بركان يجدد فوزه على أسيك ميموزا ويتأهل لنصف نهائي الكونفدرالية
- 21:18باريس سان جيرمان يقترب من نصف نهائي دوري الأبطال بثلاثية في مرمى أستون فيلا
- 21:12قرض أوروبي للمغرب بـ23.5 مليون يورو لدعم مقاولات الحوز
- 21:01برشلونة يكتسح دورتموند برباعية ويضع قدما في نصف نهائي دوري الأبطال
- 20:53سوء الأحوال الجوية يغلق ميناء بوجدور
تابعونا على فيسبوك
نادية فتاح بباريس في اجتماع رفيع المستوى
شاركت وزيرة الاقتصاد والمالية، نادية فتاح، في اجتماع المجلس على المستوى الوزاري لمنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، الذي انطلقت أشغاله اليوم الخميس بباريس.
ومن بين جميع تظاهرات منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، يعد اجتماع المجلس على المستوى الوزاري الحدث الذي يعقد على أعلى مستوى، ويجمع وزراء المالية والاقتصاد والشؤون الخارجية والتجارة ووزارات أخرى من الدول الأعضاء والشركاء في المنظمة، وممثلي المنظمات الدولية.
وعلى هامش هذا الحدث، الذي سيستمر يومين، ستعقد السيدة فتاح اجتماعات ثنائية مع عدد من الوزراء وممثلي المنظمات الدولية والإقليمية.
وينعقد اجتماع المجلس على المستوى الوزاري هذا العام تحت شعار "خلق الزخم من أجل التغيير معا: قيادة المناقشات العالمية من خلال اعتماد مناهج موضوعية وموثوقة لدعم النمو المستدام والشامل".
وينقسم هذا الاجتماع إلى ثلاثة محاور رئيسية، وهي "تعزيز إشعاع عملنا بفضل منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية التي تتميز بالتنوع والشمول ومجتمع وجهات النظر"، و"نظام اقتصادي يقوم على القيم المشتركة: الحفاظ على التجارة الحرة والعادلة وتعزيز المرونة الاقتصادية بأكبر قدر من العزيمة"، و"خلق مستقبل أفضل معا: معالجة التحديات العالمية الناشئة". ويقدم اجتماع المجلس على المستوى الوزاري 2024، الذي ترأسه اليابان وتتولى المكسيك وهولندا رئاسته بالنيابة، للأعضاء وغير الأعضاء الفرصة للمشاركة في مناقشات رفيعة المستوى حول القضايا والتحديات الحاسمة التي تواجه المجتمع الدولي اليوم.
ويتيح هذا الحدث الاستفادة من نقاط قوة منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية لمساعدة صناع السياسات في جميع أنحاء العالم على تطوير تدابير قوية ومنسقة بشكل جيد لمعالجة كل من التحولات الهيكلية المنتظرة، وهي تدابير ترتكز على القيم المشتركة مثل الديمقراطية، وحماية حقوق الإنسان، وسيادة القانون ومبادئ اقتصاد
تعليقات (0)