- 08:28بنما تعلّق علاقاتها مع “جبهة الوهم"
- 07:59فتاح ترد على أنوار صبري بخصوص تفويت قطع أرضية لأملاك الدولة بسيدي يحيى الغرب
- 07:26توقعات أحوال الطقس ليوم الجمعة
- 07:13تفكيك خلية إرهابية لتنظيم "داعش" في عملية مشتركة بين المغرب وإسبانيا
- 21:08أستراليا تمنع وزيرة إسرائيلية سابقة من دخول أراضيها
- 21:03بتعليمات سامية من جلالة الملك ولي العهد مولاي الحسن يستقبل الرئيس الصيني بالدار البيضاء
- 20:45حكم جديد...ثلاثة أشهر حبسا نافذا إضافية في حق إلياس المالكي
- 20:16فيينا تودع التاكسي الذي يعمل بالبنزين في يناير المقبل
- 19:20صبري حكما للديربي البيضاوي بين الرجاء والوداد
تابعونا على فيسبوك
موسيقى الهاوس .. من الرغبة في التحرر إلى العالمية
بداية فالموسيقى كلمة يونانية الأصل، وهي نوع من أنواع الفنون التي تهتم بتأليف وإيقاع وتوزيع الألحان، وطريقة الغناء والطرب، كما تعد علما يدرس أصول ومبادئ النغم من حيث التوافق أو الإختلاف. ووقد برزت منها موسيقى الهاوس التي يسمعها الناس في معظم النوادي والمهرجانات، وأصبحت ظاهرة عالمية.
نشأت موسيقى النوادي في البيت بشيكاغو الأمريكية أوائل الثمانينيات، وأطلق هذا النوع الموسيقي حركة حثت المستبعدين من المجتمع، وخاصة مجتمعات LGBTQ، والأمريكيون الأفارقة، لتحرير أنفسهم من كل الحواجز الخارجية، وإلى شهوانية الجسد مهما كانت الوسائل.
كما أن هذه الحركة المناهضة والتي تحمل بين ثناياها الثورية، قد وحدت الناس ودفعت بالإبتكار الموسيقي، وجددت الدعوة لإستكشاف هذا العالم المثير والسير على خطى هذا النوع الموسيقي المؤثر.
*بشراكة مع المجلة الأسبوعية InSecret، وللاطلاع على المزيد زوروا موقع : www.insecret.ma