- 08:42السكوري يدعو إلى حكامة جديدة للتكوين تستجيب لحاجيات السوق
- 08:33“OCP Nutricrops” تطلق برنامج “SP2M” لإنتاج الأسمدة المخصصة والمستدامة
- 08:06بوريطة في زيارة عمل إلى باريس
- 07:36اتصالات المغرب تطلق علامتها التجارية الجديدة "iNJOY" خدمة مرقمنة بالكامل
- 07:03تساقطات مطرية في توقعات أحوال طقس الثلاثاء
- 00:01دي ميستورا يطوي صفحة "الاستفتاء" في الصحراء ويشدد على دور الجزائر في الحل السياسي
- 22:30بنك المغرب يُطلق بوابة جديدة لتتبع الحسابات البنكية
- 22:11مكتب الكهرباء والماء يُتيح الولوج إلى الطاقة المتجددة
- 21:48مزور: الجماعات المحلية وراء إنتشار "الفراشة"
تابعونا على فيسبوك
موسيقى الهاوس .. من الرغبة في التحرر إلى العالمية
بداية فالموسيقى كلمة يونانية الأصل، وهي نوع من أنواع الفنون التي تهتم بتأليف وإيقاع وتوزيع الألحان، وطريقة الغناء والطرب، كما تعد علما يدرس أصول ومبادئ النغم من حيث التوافق أو الإختلاف. ووقد برزت منها موسيقى الهاوس التي يسمعها الناس في معظم النوادي والمهرجانات، وأصبحت ظاهرة عالمية.
نشأت موسيقى النوادي في البيت بشيكاغو الأمريكية أوائل الثمانينيات، وأطلق هذا النوع الموسيقي حركة حثت المستبعدين من المجتمع، وخاصة مجتمعات LGBTQ، والأمريكيون الأفارقة، لتحرير أنفسهم من كل الحواجز الخارجية، وإلى شهوانية الجسد مهما كانت الوسائل.
كما أن هذه الحركة المناهضة والتي تحمل بين ثناياها الثورية، قد وحدت الناس ودفعت بالإبتكار الموسيقي، وجددت الدعوة لإستكشاف هذا العالم المثير والسير على خطى هذا النوع الموسيقي المؤثر.
*بشراكة مع المجلة الأسبوعية InSecret، وللاطلاع على المزيد زوروا موقع : www.insecret.ma
تعليقات (0)